شاعرنا الفاضل محمد بن سوعان الربيّع العنزي حفظك الله ورعاك :
أنت دائماً تنقلنا بشعرك إلي مشوار وهذه المرّة نقلتنا إلى عصر الهجن فقد عشت مع هذه القصيدة في الزمن الماضي ولولا أنني بين أزبع جدران لهيجنت لأنني شعرت أنني مرافق معك على ذلول حمراء مشابهه لهذه الذلول والحقيقة أن نوادر رجال الشرارات مهما أثنى عليهم المادح فهو لا ي,فيهم حقّهم ومن حسن حظهم أنهم كسبوا الجمايل وبعد المعرفه والتجربه صرت أقدّر كل من يمدح الشرارات لأنهم أهل للمدح وسبق وأن مدحت رجال منهم بعد الجماله والفرق بينهم وبين بعض القوم حسب التجربه شاسع حيث أنني مدحت ناس وأفتخرت بمدحي لهم ومدحت ناس وتحسفت لأنهم أساؤا لي وكل جرّة تنضح ما بداخلها وأخيراً أقول الف نعم بك وبمن مدحته