شاعرنا العزيز أبو فهد محمد بن ربيع السوعان صح الله لسانك وبنانك وبارك الله فيك على هذه القصيدة الجميلة الذي أعتبرها تحدي لشعراء هذا العصر من الذين إنطلت عليهم حيلة دعاية شعر الحداثة..
وأنعم والله وأكرم بأبناء قبيلة الشرارات الذين حافظوا على إرث آبائهم وأجدادهم وأفاض الله عليهم من حسن نواياهم والإيثار والرقي بالخلق والبعد عن الحسد والكبر والتعالي من خيره ونعمه وفضله وأوسع لهم في رزقهم، وهم والله أهلٌ لذلك وقدوة لكل من يريد المحافظة على الأصالة والتراث..