الاخ صفوق اشكرك على هذه العلميه وعلى المواضيع القيمه ولدي استفسارات وانتقادات موجه لك
تقول:
وأما ماذكره عن المدخلي ، فبورك لك بفرقة الجامية الذين لايرون انكار المنكر ،، وكان لي زميل في كلية الشريعة اسمه عبدالله العنزي من عرعر ، دعاني لبيته ، وأعطاني كتاباً لفرقة الجامية ، قد هجم فيه المؤلف على أحد الكتاب الاسلاميين الذين لهم قدم صدق في الدعوة والاخلاص ، وسلخهم من دينهم ، بسبب معارضته لمنهج الجامية .
كما أن عند ابن فنخور خطأ أدبي وهو لم ينسب الخطبة لقائلها في الحقيقة ، ونسبها لنفسه .!!!
وأطلب من الأخوة عدم الخروج عن الموضوع الأصلي حتى تتم الفائدة .انتهاء كلامك
الاخ صفوق هل الفرقه الجاميه التي تقول عنها هم يتسمون بالجاميه ام الناس سموهم بالجاميه مثل ماقالوا عنا وهابيه ونحن لا نقول انا وهابيه وليس هناك فرقه وهابيه ولا جاميه ولكن المرض النفسي وحب الاشخاص اصبح مقدم على الدين عند الحزبيه بل ان احدهم كان يريد ان يضربني من اجل سيد قطب انصحك بقراءة كتاب في ظلال القران ما دام لديك هذه الملكه العلميه ومحصن بالعقيده واريد منك ان تخرج الهفوات فيه انت بالمعتقد
تقول انهم لا ينكرون المنكر من قال هذا هل تحكم على شخص بالجمع بل هذه قاعدتك اذكر انك تطرقت لها وهي بالاساس
(لا يتبدل ثابت بمتغير)مثال الاسلام ثابت والناس متغيرة الاحوال اذا زنا مسلم هل نسب الاسلام طبعاً لا الاسلام ثابت بأحكامه
وهل هذا الذي تقول عنه من الكتاب الاسلاميين معصوم من الخطاء او انه منزل من السماء لا والله
(كلٍ ياخذ بقوله ويرد الا صاحب هذا القبر)
هنا ملحوظه لماذا تقولون الاسلاميين وهذه لاحظتها كثيراً من بعض الناس والمفكرين والدعاه حتى اني سمعت نبيل العوضي يقول: جاء شاب من الاسلاميين وقابل شاب من غير الاسلاميين. وهم كلهم مسلمين وفي دولة واحده ولا غلبت نزعة التكفير حتى بلالفاظ على الاشخاص بدون التصريح ارجوا التبين