رحم الله الشيخ محمد حسن الخالد الشرعبي العنزي فان اصاب فهو من الله وان اخطئ فهي من النفس والرجل اجتهد في جمع تراث قبيلته وتراث القبيلة ليس حكراً على احد وان عاش في امريكا وابن عبار حفظة الله الف كتابه قبل ثلاثين سنة والى الان يعيد طباعته وبه اخطاء فالانسان ليس معصوم عن الخطأ والشيخ محمد الخالد مات بعد تأليف كتابة بفترة ليست ببعيدة رحمه الله ولم يتسنى له اكتشاف الاخطاء رحمه الله ونتمنى من ابنائة كل خير فهم ابناء حسن الخالد كبير عوارف البدو في الماضي وباقين على اصالته الى ان يرث الله الارض ومن عليها والاصالة ليست محكورة على نجد دون سواها فهي موجودة في بلاد الله الواسعة وفي كل شبر فتعقيباً على قول الاخ مشعل السحيحير بالانجراف مع الحضارة والبعد عن القبيلة وهي التفاف من قبله حول شخصية الشيخ محمد الخالد بانه من سوريا ولا داعي لاخذ اي كلمه من كتابه وان كل الكتب التي اؤلفت لا تعني شيئاً امام كتاب نسابتنا ابن عبار لا يااخي الاعتماد على كتاب واحد والتشبث به لا يثري معلوماتك فربما هناك معلومات غير موجوده بكتاب ابن عبار وهي كثيرة حتى ان الاسلام منقسم الى اربع مذاهب صحيحة وكل مذهب له مدارس مختلفة فلختلاف سنة الله بلارض لكن يؤدي الى مضمونه الصحيح دون خلط ولا تزوير .