الأخ الفاضل بالنسبة للعوائل التي التحقت بالقبيلة بموجب ما وجد من وثائق ومستندات واعتراف بعض الفخوذ بهم والتوقيع لهم فأننا لست خصم لأحد ويجب على الذين عندهم شكة في عائلة إذا أنها أرغمت أحد على الحاقها به وهو غير راضي فبامكانه أن يطلب التحليل بالحمض النووي ولكن القبيلة العريقة العزيزة هي جبل أشم يذري ويحجي ومن دخل معها فهو منها ومن رغب اللجؤ لها فهي تضله أما القبيلة الضعيفة فهي عوسجة ليس لها ضل ولا لها ذرى ونحن لا نشك بنسب أحد ومن يريد القبيلة ويعتزي بها ويقوم معها في الحمية والغيرة ويعرف عن نفسه أنه ينتمي لها فمرحبا به بحيث أن القبائل جنسية تضم الحليف والمولى والذي ينتسب لها اصلاً وقد انفصل فترة ثم عاد وهو يشّرف القبيلة فهو منها وهناك فوارق أجتماعية مثل مقياس المصاهرة من يلزمه شيء من هذا عليه التأكد من المقربين للأسرة سواء حاضرة أو بادية
ولو فحص الحمض النووي لجميع خلق الله فأنه سوف يحدث مشاكل أكثر من نفعه لأن بعض الأسر التي مع القبيلة وأصبحت ذات شأن سوف تبرز من أرومة بعيدة لا تنسب للقبيلة وعندها سوف يفتح مجال للطعن والتشكيك أما النزايع والجاليات التي داخل القبيلة فأننا نعرفهم بدون حمض نووي وإذا وجد أحد لصق للقبيلة وهو لا يشرفها يجب على الذي لصق به أن يخاصمه ويتخلّص منه ولكن هذا غير موجود