الكل يذكر أن إسرائيل قامت العام الماضي بالغارات على غزّه وهددهم الرئيس مرسي فانسحبوا فوراً والآن لا يوجد من يهددهم بل يوجد من هو راضي على عملهم والعرب اصبحوا يستأنسون بنوح الثكالا وصريخ الأطفال وحمل الجثث المهم عندهم أنفسهم وبس ومع الأسف أنه أذا قتل أسرائيلي واحد قتل بداله الاف العرب والمسلمين ورفات حطام الأسرائيلي مقابلها الف أسير عربي وماذا بقي للعرب من فخر