الأخ عبدالواحد التركي شكراً لك هذه القصة سواء حدثت أو لم تحدث فأن الطمع في المال والمنصب هو الذي يخل بتوازن الشعوب ونسأل الله أن يوهبنا القناعة فهي كنز لايفنى