وقد تهجم على أبن الكلبي الشيخ أبو عبدالرحمن بن عقيل الظاهري لأنه من أتباع أبن حزم الأندلسي وياخذ الأمور على ضواهرها كما تهجم عليه الدكتور الفريح وهو يدعي أنه يمجد ربيعة ويقدح في تميم

نعم صدقت يابو مشعل الفريح التميمي تكلم في هذا وأنت ألجمته ومازالت الجريدة عندي وردكم عليه حفظكم الله ..

ملاحظة : للأمانة اقول لم اجد منتدى واحد من منتديات عنزة يقدح او يشتم بابن عبار سوى منتدى واحد ومن بعض الاقلام السخيفة القابعة في بؤرة الجهل والسطحية والغرور وهو ((مفالس عنزة)) أما ما سواه فالله يعلم انهم لا يقولون في ابو مشعل الا خيرا وهو كذلك ...

وان اختلافنا في موضوع معين ليس مبررا للتناحر والسباب والشتائم فالحق ضالة المؤمن ... وللامانة افضل كتب العرب الفها اناس اتهموا بالتشيع ونحن لا نعلم مع ان القاريء لا يلاحظ فيها التشيع الا باضيق نطاق كأبو الفرج الاصفهاني وهو كتاب رائع بحق ...

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرجال العنزي [ مشاهدة المشاركة ]

وقد تهجم على أبن الكلبي الشيخ أبو عبدالرحمن بن عقيل الظاهري لأنه من أتباع أبن حزم الأندلسي وياخذ الأمور على ضواهرها كما تهجم عليه الدكتور الفريح وهو يدعي أنه يمجد ربيعة ويقدح في تميم

[quote=

[FONT=book antiqua]اخي الفاضل على ماقال المثل كلاً يغني على ليلاهـ .[/FONT]
نحن نقول ان الهمداني كذب وزور على عنزة اختلق قصص زور وبهتان وهأولا الرفض ابناء الماجوس ضربوا ابناء عدنان بعضهم في بعض .

وانا مؤيد بالتهجم عليهما معاً .
وابو عبد الرحمن الظاهري يقول عن الهمداني

قال أبو عبدالرحمن الظاهري : هذا نموذج لأكاذيب الهمداني وتزييفه بتلفيق الأخبار الثابتة ، والدعاوى المكذوبة، ونسبة الشعر إلى غير قائله لهذا الغرض، وجعله في غير مناسبته.

قال أبو عبدالرحمن: تتبعت مادة كتب الهمداني فوجدتها لا تعدو ثلاثة أمور:
الأمر الأول: أسماء مواضع وبيان حدودها.
والأمر الثاني: أنساب قبائل تفريعاً وتأصيلاً.
والأمر الثالث: تاريخ أحداث وأخبار قبائل.

فأما الأمر الأول ؛ فهو حجة فيه، لأن الكلام عن أمر محسوس ماثل، وليس وصف المواضع وتحديدها من أحداث التاريخ المسموعة غير المشهودة، ولأنه لا هوى له في هذا الفن، ولا قدرة له في جعل جبل أبي قبيس جنوب صعدة !

وأما الأمر الثاني ؛ فهو متهم فيه إذا كانت المسألة مسألة قحطاني وعدناني، وهو معروف بتعصبه تعصباً سهَّل عليه الكذب.

وأما الأمر الثالث ؛ فقد تتبعته أيضاً فوجدته على أربعة أنحاء:

النحو الأول: نقل تاريخي ينقله عن غيره من الكتب الموثقة والأعلام المعروفين.
وهذا أندر من الكبريت الأحمر في كتبه.

والنحو الثاني: نقل أساطير وأكاذيب لم يضعها هو، وإنما هي من سمَر العصور قبله. وفي حشو الإخباريين منذ كُتب ابن شرية، ووصايا الملوك، ومثالب القبائل التي اختلقها الشعوبيون ما يغثي ويؤذي من الكذب.

والنحو الثالث: تصرف في النقل ؛ كأن ينسب بالتعمد الشعر المأثور إلى غير قائله، ويحتج به في دعوى كاذبة يجعلها سبباً للشعر، وربما أضاف إلى الشعر المأثور شعراً مزوراً.وأكذوبة الهمداني هاهنا من هذا النحو.

والنحو الرابع وهو الأكثر: اختلاق حكايات وأخبار وأشعار وأعلام مما لا مصدر له غيره، وأكثره نظم بارد متأخر لا يليق بشعر العرب المحكي عنهم في تلك القرون. وقام المعارض الصحيح لأكثر تلك الأخبار " .


منقوول

وانا قول صدقت ياشيخ ابو عبد الرحمن بن عقيل الظاهري والله يكثر من امثالك