شكراً جزيلاً لجميع الأخوة الذين باركوا لنا بصدور هذه الطبعة وأقول للأخ ذيب الحماد أن الطبعة التي طبعت في ذلك التاريخ هي السابعة وقد نفدت خلال ستة شهور وذلك للمصداقية ولأنها أصبحت مرجع وكانت تلك الطبعة مجلد واحد وعدد صفحاتها أقل من الألف أما هذه الطبعة فهي الثامنة بموجب فسوح وزارة الثقافة والإعلام وكان قبلها طبعة ضمن ديوان الوائلي حسبت مع فسح الديوان وقد طبع الكتاب في الأردن مره وفي الكويت ثلاثة مرّات كما طبعت منه نسخة في العراق بطلب من مجلس عنزة في بغداد وهذا المجلس أنشيء بعد الأزمة وأصدر جريدة العنزي ثم أصبحت مجلة العنزي وأعضاء المجلس عناصر من جاليات عنزة هناك حيث يرأس المجلس رجل من الفدعان ونائبة الدكتور محسن بن سند الرباعي وسبق وأن جاء هذا الرجل زيارة لأقرباء السند من أهل حريملاء وقابلته وطلب مني أذن خطي لطبع نسخة من الكتاب في بغداد لحاجة عنزة هناك ولأنه لم يصل إليهم فكتبت له أذن خطي وتم طبع الكتاب مع أضافة ما يعرفونه أكثر مني هناك وأرسل لي نسخة من المطبوع للمعلومية وشكراً