وفيك أخي العزيز أبو وائل حفظك الله ورعاك وجمعنا وإياك في مقر رحمته بإذنه تعالى ، وأما أخانا نسابة قبائلنا ومؤرخ سلفنا الأديب عبدالله بن عبار مكرمٌ وعزيز لدى كل من له قلب وضمير حفظه الله وأمده بالصحة والعافية وله مكانته التي لم يصل إليها غيره من أبناء هذا الزمان ، فهو من أبرز شعراء هذا الوطن الغالي ومن الذين شهدة لهم صفحاته بالوطنية وبالحمية الإسلامية حتى ذهبت جل أشعاره أمثالأ تردد بين الناس ..
وهو والله فوق مدحي ومدح المادحون ، وما يزيدنا مدحه إلا شرفاً ورفعة ًلنا نحن أخي العزيز بارك الله فيك ..
فكونوا جميعاً برعاية الله عز وجل وحفظه دوما ًوأبدا .