بارك الله فيك يالسمي وهولاء شرذمه من الأقزام كانت تحرك كالدمى بأيدي الأشباه وبحمدالله تلاشت.. وأما الوالد فموقعه ومنتداه ومجلسه ومكتبته وقلبه قبل ذلك مفتوح لمن يريد أن يخدم القبيله