الأستاذ حميد الرحبي حيّاك الله :
لقد انتشر الكذب في وسائل التواصل وصار لبعض الكتابات رواج مع الأسف والدليل ما حصل لقبيلة عنزة من تزوير وتحريف وللمعلومية أي عبارة ترد عند أي شخص باسم ( عنزة الوائلية ) فهي تلفيق حديث ولا تعرف عنزة عبر تاريخها الطويل بهذا الاسم بل هي ( عنزة أولاد وائل ) وبعض المزورين صار يجمع ويلفّق ويخلط ويطبع في دار الموسوعات في لبنان خارج الرقابة لأن الرقابة تكشف الكذب وأي كتاب تاريخ وأنساب يطبع دون أن يمر على لجان في وزارة الثقافة والإعلام ووزارة الداخلية وأمارة منطقة الرياض ودارة الملك عبدالعزيز وتراقبه اللّجان المختصّة ويعطى صاحبة فسح من وزارة الثقافة والإعلام ويحصل على الرّقم المعياري الدولي الذي يضمن حقوق المؤلف في كافة أنحاء العالم من مكتبة الملك فهد الوطنية ويودع خمسة نسخ في وزارة الثقافة والإعلام ونسختان في مكتبة الملك فهد الوطنية ويحصل على الفسح النهائي بعد تطبيق المسودة على المطبوع يعتبر صف حروف وآراء غير صحيحه مثل الذين يخلطون بكر وتغلب ويجعلونها هي عنزة معتمدين على التمثيليات ويتحاشون نصوص المصادر مع أن التمثيليات تذكر أحداث ولا علاقة لها بالأنساب لأن الأنساب كتبوا عنها النسابين العرب والأجانب .