المكرّم الشيخ أبو مشاري الرفدي قالو في الأمثال ( إذا قيل راسك ماهو عليك فألمسه ) ورغم أن هذا غير وارد ألا أنه يدل على زيادة التأكد وبالنسبة للحمض النووي عندما أطلعت على كتابات بعض الأخوه عنه واعتماده وقد نفوا قبائل وعوائل وربطوا هذا النفي والأثبات في كتابي لقصد التضليل على العامه ولكن جميع الرجال الذين ليس من أهل المقاصد والغايات يدركون أن أبن عبار ليس له علاقة بما ينفاه الحمض أو يثبته وإنماهو اعتمد في جمع معلومات كتابه على مصادر موثقه من حديث الأفاضة وما كتب عن أنساب العرب ومن المقابلات ومن يدعي أن أبن عبار له علاقة فهو متوهم وأني اتحدّى من يخرج عائلة ذكرها أبن عبار بدليل قاطع وأسمع الكثير من الرجال المنصفين يتصدون للذين ينمّون بكلام بعيد عن الحقيقة مثل قولهم ( أن أبن عبار وضع عوائل من عنزة ليس من عنزة ) وقد طلبت من الذين يبلبلون بالمجالس أن يقابلوني ويوضحون لي منهم الذين نسبتهم لعنزة وهم ليس من عنزة لعلي أستفيد من المعلومات التي تنقصني وقد اتبعت الطريقة السليمة حيث من يقول أنه من الفلان أطلب منه مراجعة الفخذ الذي يدعي أنه منهم ولا استطيع افرض ناس على ناس لأني أكتب عن رجال والرجال ما يرحمون وعندما يتصل بالفخذ ويشهدون له فأني لست خصم لأحد ولا أطعن بنسب أحد كما أني آخذ بما تكتبه المصادر المكتوبة عن القبائل والأسر الذين لم يتسنّى لي أن احصل على المعلومه في المقابلات ولذلك كل من أدعى بالدعايات الباطلة لم يفلح والذين يطعنون بنسب قبائل وينفونها يجب أن يكون نفيهم موجّه لهذه القبائل مباشرة وليس عن طريق أبن عبار
أما هذا العلم فأن آخر مناقشة مع دكاتره قال : دكتور وجد أن هذا الحمض يوجد في الأنسان والحيوان والنبات وقال : أن الذي يطابق الأنسان من الحيوان ( الخنزير ) والذي يطابق الأنسان من النبات (الموز) وسبق وأن صرّح أحدهم أن الأنسان كان قرد المهم أن الشرع قال كلمته الشرعية ونحن من خلال التفكير المنطقي سبق وأن قلنا أنه ما يعتمد ألا تقرّه الحكومة ويبنى على رأي الشرع ونسأل الله أن يهدي من يحاول تزوير نسب هذه القبيلة وأن يقلع كل رجل يحترم نفسه ويحترم قبيلته عن الطّعن بالقبائل لأن هذا يقود إلى تبادل كلام يسيء لا داعي له