بعت الغنم ونويت ياعلها خير
ونشري من الإبل حيث في قنيها عز
هنف الخشوم مغرزات المواخير
طفح الضلوع وسنمهن قعسا ً غز
وأخترت من نوع البكار المغاتير
وليا ذكر لي خايعا ً به نواوير
ندبتهن ثم روح ٍ لي دعاثير
وأخذ أياما ً بالفياض المخاضير
والجيب عندي باللوازم مجهز
ندله بها مع ربعنا والمسايير
والعمر فاني والليالي تعجز
ابعد عن اسواق البلد بالمشاوير
ولاننزل إلا يابغينا نتعوز