أتمنّى على جنابك المكرم يأديبنا العزيز حفظك الله بأن يتم نشر هذا المقال في أحد الصحف أو المجلات ذات العلاقة، لما جاء فيه من تصويبٍ وتصحيح لا يأتي به إلا عبدالله بن عبار..