والنعم برجال الصقاعبة وهم ليس بحاجة لا لمال ولا لجاه ولا لفزعة من إحد وبالنسبة لأنتسابهم لقبيلة الصقور فهم قد توارثوه ورسخ بأذهانهم والنسب يؤخذ بالأفاضه ولا تجد من عنده صك على نسبه ألا من حصل له موقف معيّن والصقور فخر لكل من ينتسب لهم