لله درك أبا مساعد ،،،
فبك و بأمثالك الرجال الشرفاء تعتز القبيلة و تهتز في وجه كل حاقد ،،،
أما الذين اتبعوا الأهواء و الباطل فحالهم كحال الزبد يذهب جفاء لا وزن له ولا قيمة ،،،
و الحق يبقى في الأرض و ينفع و ينتفع به الناس
سلمت وسلم كل رجل شريف أخلص نيته لقبيلته ،،،
أما أديبنا وشاعرنا وحافظ إرثنا فهو الذي كرم القبيلة بجهوده التي لا تحصى و لا تنسى ،،،
نسأل الله العلي القدير أن يكتب له على ذلك الأجر و يحط عنه الوزر،،،
معايدتي و تقديري للجميع ،،،