من منطلق ما جاء بالأثر ( الناس مؤتمنون على أنسابهم ) فأن بلاد الأردن تكثر به العائلات المهاجرة من الجزيرة العربية ومن قبائل نجد وحيث أن كل عائلة استوطنت في منطقة ودخلت ضمن الكيانات الساكنة هناك الا أن الأصل لا يضيع والأخوة الذين من عشيرة الجروان هناك مثبتين جدهم وعارفين أصلهم ومتوارثينه ولا هناك أشكال وكل مافي الأمر هو مسألة تلاقي الطرفين وهذا لا يخلوا من الصعوبات لأن كل طرف بدولة والأمر يتعلّق بانظمة ونحن لا نشك بصحة ما ذكره الأخوه