حيّاك الله يا أخ محمد بن عبدالله البدراني شكراً على مشاعرك الطيبة والحقيقة أن الرجل إذا ظلم فأنه يقول من مشاعر صادقة ومع الأسف أن المكائد كثرت في هذا العصر والذّمة هفت والرجال اسملوا وجردوا وتغيّرت أحوالهم فأصبحوا يصدقون كل سفيه وينتقدون دون علم والغريب أنهم جانبوا الصواب وتجاوزوا الحقيقة وزوروا نسب هذه القبيلة وبينما جمعت كل ما وجد بالمصادر واسندت إليه فهم ليس عند مصدر الا تحدي شخص حاقد رعى فؤاده الحسد وضحّى بحضّه حتى انكشف أمره للجميع ولا نقول ألا حسبنا الله ونعم الوكيل