الرمحه جاءت سبب تسميتهم إبان الوقائع والمعارك التي حصلت بين قبيلة عنزة(الجعافرة) وبين قبيلة شمّر(السويد) في ذاك الوقت وتحديدا ً في الثلث الأول من القرن الثالث الهجري (1230هـ) على وجه التقريب
حيث أن هذلول الشويهري من السويد من سنجاره من شمر وهو عقيد ومعه بعض الفريّس والزماميل ، وقعوا في يد الجعافرة ، وكان الشيخ والفارس عقاب العواجي قد أنذر لقتلهم جميعا ً لسابق غزواتهم ونهبهم وقتلهم فرسان من الجعافرة وهم محمد وفهيد من العواجية
فكان أحد الزماميل من شمر عند قتل الزماميل الاخرين وجد رجلا بيده رمح طويل وقال له أنا بوجهك فأدخله وحماه من القتل
وعندما عاد هذا الشمري لقومه قال أن الذي فكه طويل الرمح وسموا ذريته بالرمحة وبينهم وبين اجداد هذا الشمري تواصل ورحم اليوم
قال الشاعر عبيدالله بن سالم بن طراد الشمروخي من الزميل من شمر وهو معاصر ويعرفه أبو مشعل :
ماتنشد طويل الرمح ** راعي الوجه الطلق السمح ** يعطيك الموجز باللمح ** فعله من كف يمناه
هذا ولكم فائق التقدير والتحية