يسرني ان اقدم شكري وتقديري للأخوة أبو وائل الوائلي والأخ محمد بن دوهان والأخ الرجال العنزي على مشاعرهم الفياضة وأسأل الله أن أكون عند حسن ظنهم كما أنني فخوراً بأشادتهم بما أنتجه فكري من مواعظ وحكم من تجارب الحياة وأقول للأخ الرجال العنزي أن البيتين الذي اخترتهن قلتهن بسبب أنني مريت بمرحلة بعد أنتشار كتبي وأشرطتي حيث كان يأتيني الكثير من الرجال أجناب لا أعرفهم بين معجب وراغب معرفة حيث الكثير مما يأتي يقول انني تعنيت من الديرة الفلانية لكي أشوفك وهو لا يريد مني شيء ولكنه مود وكنت أدافع بكل ما أملك عن كرامتي بأداء الواجب لهؤلاء لأن الكرامة الذي يقدمها الرجل للرجل العاني القاصد هي كرامة لنفسه أكثر من كونها كرامة للضيف ومع ما عانيت من صعوبة نظراً للعجز أحياناً فأنني صرت لا أتحشد من الجماعة ولذلك قلت القصيدة ومنها البيتين 0