اذا المتحاورين صادقين في طلب الحصول على هدف معين او حول شبهه في قضيه . وكلا يسمح للطرف الاخر با اخراج النقاط قد تكون خافيه على الطرف الثاني هنا يبداء الشجاعه ان يعترف المقتنع بما ابداء محاوره من وضوح واثبات ماطرحه ولكن المشكله هنالك افكار واجنده لها مؤيدينها ملزمين با الوقوف معها والدفاع عنها حتى لو انتهى الحوار ولم يعترف احد بوضوح الفكره او صواب الطرح . وصارت الحوارات ترويجيه ودعاية وليسى لترجيح الصائب من المخطى . والاهواء هي التي تعطل الحوارات
ولم تتوصل الى نقطة التقاء .
وكثير مانشاهد من حوارات في شتى الوسائل شبه مصارعه . حتى الغالب منهم عن طريق العنف والقوه وليسى عن طريق النقاط
ومن يستمع اكثر هو الذي يتعرف اكثر على نقاط ضعف المحاور