الأخ أبو عادل لك مني ومن الجميع الشكر والعرفان على ما غمرتنا به من أشادة وما قمنا به ماهو ألا جزء من الواجب وقد سعدنا بتلك اللحظات الشيقة التي قضيناها معك ومع صحبة الكرام ولا يزال الرجال الذين جلسوا معكم يتمتعون بأحاديثك بأعجاب ويتمنون أن تكررون الزيارة في وقت أوسع وأطول فجزاك الله خير على تشريفك لنا وتعبيرك عن مشاعرك الطيبة ونحن في هذه الأيام نحضّر لقدوم شهر رمضان المبارك ونرى أن الفرصة سانحة لتقديم واجب التهنئة لكم وللأخوة جميعاً وبخصوص الرد فأنه سوف يكون قريب بحول الله أن مكنتني الظروف وشكراً