الأخوة من نسل صايل والحميدي وراد شكراً لكم على مشاعركم الطيبة واسال الله أن أكون عند حسن ظنكم زظن كل من يهمه أمر القبيلة وهذا الكتاب لي لي ولا للجيل الحاضر فقط بل أنه لجميع الأجيال ولكل من يجري بعروقه الدم الربعي الصريح وأن النجاح الباهر لهذا الكتاب جعل الحسّاد يكتبون ضدي والأصدقاء وأهل الضمير الحي يكافحون وينافحون والحمد لله الذي خذل كل حاسد والعزة والكرامة والفخر لمن يجتهد ويأخذ نصيبه بحيث أن لكل مجتهد نصيب وبخصوص الذين كتبوا بعض الحملات المغرضة فأننا نتقتدي برسولنا صلى الله عليه وسلّم حيث لم يسلم من الطعن والتشكيك رغم أن رسالته سماويه