هذه الظاهره . وجدت من اصحاب رؤس الاموال وهوامير
التجار الذين وجدو لهم منفذ والتسلل الى انساب مقابل مبالغ ماليه طائله دفعت لبعض ضعاف النفوس من مشائخ
القبائل بائعي الذمم من الذين لو طلبت منهم شهادة ان ماء البحر الميت مائه حلو صالح للشرب سائغاَ للشاربين لشهدولك . لايراعون ماتخلفه هذه البيانات والشهادات الملفقه على قبيلتهم والاجيال حيث ان النسب علم شرعي
اذن اللعنه يستحقها هذا الملفق من بائعي الذمم ومن خلال
ذلك تقدم الى باحث او متخصص في التاليف هنا يبداء الاحراج . وينتقد المؤلف وتنسب له هذه المعلومه المغلوطه والاساس ليسى له يد في هذا وانما السبب
من بائعي الذمم واصحاب المشاهد الملفقه من مصاصين دماء الناس بموجب هذه الاختام المعفنه والتي استمرت بموجب المحاباه والمحسوبيات
وانا مسئول عن هذا الكلام . ولعن الله قوما تضيع بينهم كلمة الحق اخي صفوق . وانا اوكد لو ان فقيرا عاريا حضر الى بعض هولاء المشائخ وطلب شهادة مثل هذه . سوف ينهره ويكشر با انيابه عليه . اما الهوامير لو طلبو حضوره لمنزلهم لحضرو فارحين . وهذه النقاط
لم تحرج المؤلف وانما بعضهم احرج الجهات المختصه وخرق الانظمه والتعليمات وجعلها في حرج من خلال التلفيق والمعلومات المظلله وسببو الارتباك . دون رادع ودون جزاء: