شكراً جزيلاً للأخ أبو طلال وأسأل الله أن أكون عند حسن ظن الشرفاء أمثالك من عنزة رغم أن هناك بعض الذين سيطر على تفكيرهم الحسد وبدت تنبض قلوبهم بنفث قيحها وصديدها ولكن غلهم سيبقى في قلوبهم بحول الله لأننا قمنا بهذا العمل لهدف نبيل ولله الحمد