((16))
أن أقبلـت وأرهـت علينـا المطاليـب
درنـا بـهـا عـلـم الـفخـر والشكالـه
وأن أدبرت عشنا بها عيشت الذيب
يـوم يـجـوع ويـوم يـشبـع عـيـالـه
نوبٍ بها يا حمود نقدر عـلى الطيب
وأحيان نغضي عن خطات الجماله
نخـاف تـأتي ساعـةٍ يـفـرغ الجـيـب
وتبـقـا ذراريـنا عـلى النـاس عالـه