عرض مشاركة واحدة
قديم 11-01-2011, 10:03 AM   #5
مشرف قسم البحث
 
تاريخ التسجيل: Aug 2011
المشاركات: 449
افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله بن عبار [ مشاهدة المشاركة ]
الأخ صفوق الدهمشي كل الكلام الذي ذكرته صحيح وواقعي ولكن أي شيء لا تقبله نفوس البشر لا ينبغي لنا أن نتطرّق له فبني آدم بهم الأعرج والأعور والأصور والحدب والأخرم والأشدق ولو تركنا اسمائهم الحقيقية وأعتمدنا الصفات فأن هذا قد نهى الله ورسوله عنه ولنا في رسول الله قدوة حسنة حيث قال ( لا فرق لعربي على عجمي ألا بالتقوى ) ولو حصرنا مجتمع جزيرة العرب لوجدنا هذه الطبقة تمثل النصف ونحن لسنا معنيين بما لقبوا ولماذا لقبوا والأسم الذي غير نستعمل أعرف أنه غير مرغوب والعوائل لها أسماء معروفة من غير هذا الأسم كما أنه يوجد قبائل ذات جذور وعناصر عريقة ولهم أفعال ولكن الطبقات البشرية هي عبارة عن تقاليد ومن لديه معلومة أنه من القبيلة الفلانية وأجبرت جده الظروف السائدة قديماً ودخل في مدخال آخر ثم أراد أن يلتحق بقومه ويؤكد نسبه فأن هذا يثبته أو ينفاه رجال الفرع الذي هو منهم ولذلك ونظراً لحساسية الموضوع فقد تم استبعاد بعض الكلمات حيث تسبب أحراج لبعض الناس ونحن لا نريد أن نمس احد وليس لنا علاقة بهذه الطبقة وشكراً

أخي الكريم عبدالله العبار ... حياك ربي وبياك ،، أستاذي الكريم كلمة 0000موجودة في المؤلفات التي سبقت أو عاصرت كتاب ( كنز الأنساب ) فأنا اطلعت على كتاب جعل جدولاً أبجدياً اسم كل اسرة وبجانبها اسم القبيلة التي تنتمي إليها ، والأسرة التي لاتنتمي إلى قبيلة كتب عندها ( 0000 ) وهذا ليس عيباً ، وإذا سألت أحداً منهم قال : نحن 0000،، لاغضاضة في ذلك ، وأصحاب البشرة البيضاء منهم يقولون : نحن 000 ،،، والكتاب اطلعت عليه قديماً عند أحد الأصدقاء الباحثين من الحاضرة العنزية ، ولا أعلم هل هذا الكتاب طبع في السعودية أو في مصر ،، المهم لم يجده الأخ لأنه يعير الكتب للناس ولايردونها ، مثل قول العبودي (( الدهامشة صفوة عنزة )) بحثنا عن المجلد فلم نجده ، وهو في حرف الشين ،، الطبعة البنية تجليد إفرنجي ،، وقال الباحث لما راجعته لعلي أظفر بالنسخة ،، لم أجدها ونسيت العبارة أتوقع أن نص العبارة (( العمارات صفوة عنزة )) في الحاشية السفلية ،، ولا أدري هل هي من الطابع أم من العبودي ، تعرضت مكتبة الباحث للسرقة ،، ومجلد لم نسترجعه بعد استعارته إلا بعد خمس سنوات .

المهم : كلمة 0000 ليس فيها شيء ، وليست محرجة ، وكذلك كلمة 000 ،، فهي عندهم مثل اسم القبيلة ، ولم ينزل قدرهم في المجتمع بسبب ذلك ،، اللهم في مسألة الزواج ، فإن حاضرة القبائل لاتزوجهم ،، واطلعت على خطاب إحدى النساء من نفس الفئة تقول : أريد زوج يكون كذا ... ويفضل أن يكون ...... فهذه الكلمة دارجة على ألسنتهم مثل اسم الأسرة .. بل ويتكلمون في المجلس الواحد ومن كلامهم : كذا وأنتم يالقبيلية كذا ..... فهي كلمة دارجة ،،، وكذلك أختها كلمة بسبب لونهم .


أرجو تفهم الموضوع ومعنى الكلمة .

وأما ماتفضلت به بأن التفاضل في التقوى فهذا يوم القيامة ، فإن أكرم الناس عند الله وأقربهم التقي ،، وإن كان عبداً أفطساً ،، وليس له علاقة في موضوعنا ، كما أنني لم أقل أن القبيلي أفضل من غيره في الدنيا والآخرة ،، لكن لاتنس قول النبي صلى الله عليه وسلم ( الناس معادن خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا ... )

التعديل الأخير تم بواسطة عبدالله بن عبار ; 11-06-2022 الساعة 08:29 PM سبب آخر: تنسيق
صفوق الدهمشي العنزي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس