عرض مشاركة واحدة
قديم 11-05-2010, 11:40 AM   #3
صاحب الموقع
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 10,250
افتراضي

تابع

31- ويشهد صاحب كتاب معجم البلدان وكتاب المقتضب في جمهرةالنسب
الرحالة الشيخ الإمام شهاب الدين أبي عبدالله ياقوت بن عبدالله الحموي الرومي البغدادي المتوفي سنة 626هـ فقد قال : ولد عنزة بن أسد بن ربيعة : يذكر ويقدم فولد يذكر: أسلم ومحارباً فولد أسلم عتيكاً ويعلى فولد عتيك : جلان وحرباً وصباحاً فولد صباح هزان ومحارباً والدول وعكابة فولد هزان : وائلاً فولد وائل : معاوية ومالكاً وسعداً منهم ضور بن مالك بن سعد بن وائل بن هزان فولد محارب بن صباح : وديعة فولد وديعة : ضبيعة وعامرا وولد جلان بن عتيك : الحارث وخزرا وهو جشم ومرة وربيعة وجرثومة الشاعر وولد الدول بن صباح ابن عتيك : الحارث ومنهم عبد شمس بن مرة بن القدار بن عمرو بن ضبيعة بن الحارث وهم الذين أسروا حاتم طيء والحارث بن ظالم وكعب ابن مامة وولد محارب بن يذكر : عداً وسعداً وولد يقدم بن عنزة : تيماً والنمر فولد النمر : طريفاً وجسراً وربيعة وسعداً ودهراً ومعاوية فولد سعداً : حبيباً وجزء وولد تيم : ربيعة فولد ربيعة : عبدالعزيز وسعد
قال وإخميم موضع غوري نزله قوم من عنزةَ فهم به إلى اليوم وكتب في كتاب نصر حرة النار بين وادي القُرى وتيماء من ديار غطفان وسكانها اليوم عنزة وقال رَكيةُ لقمان بن عاد وهي ركية بثاج قريب من البحرين بين البحرين واليمامة كانت لبني قيس بن ثعلبة ولعنزة وذكر العُرَدةُ : بالضم ماء عِذٌب من مياه بني صخر من طيءٍ وهو بين العُلا وتَيماء وجَفْر عَنَزَةَ في أرض ذات رمل وجبال مقطعة وقال للرساتيق بأرض الحجاز الأعراض واحدها عرض وكل واد عرض ولذلك قيل: استُعمل فلان على عرض المدينة والعرض علم لوادي خيبر وهو الاَن لعَنزَةَ فيه مياه ونخل وزروع
32- ويشهد شارح مخطوطة ديوان ابن المقرب العيوني
الشاعر أبو الحسن علي بن المقرّب بن منصور بن المقرب الربعي المتوفي سنة 629هـ قال شارح الديوان : لعيب رجل من عنزة وابن ذكاء الصبح رجل من عنزة وخيبر بلد يسكنها بنو جعفر الطيار ابن أبي طالب وكان من الحديث في وقتنا هذا أن قوماً من بني أسد بن ربيعة أكثروا الغارات على خيبر وهي أرض ذات أنهار ونخيل وزروع وظهروا عليها لكثرتهم وقوتهم ومل أهلها الحرب إلى قوله فبلغ الخبر عنزة فأقبلوا حتى دخلوا البلد
33- ويشهد صاحب كتاب الكامل في التاريخ الإمام العلامة عمدة المؤرخين عز الدين أبي الحسن علي بن الكرم محمد عبدالكريم بن عبدالواحد الشيباني المعروف بابن الأثير الجزري المتوفي سنة 630هـ فقد ذكر نتف من أخبار عنزة فقال : كان من نظام قبيلة ربيعة في أجتماعهم للحرب أو الغزو أن يكون اللواء للأكبر فالأكبر فكان لواؤهم أي زعامتهم في عنزة وكانت سنتهم أي طريقتهم أن يوفروا لحاهم أي يطيلوها ويقصوا شواربهم ولا يخالف ذلك من ربيعة إلا من يريد حربهم ثم تحول اللواء إلى عبدالقيس وكان لهم سنة وتحوّل إلى النمر بن قاسط وذكر سنتهم ثم تحول إلى بكر بن وائل ثم تحول إلى تغلب بن وائل وكان لهم سنة وذكر خبر أشتراك عنزة في يوم الشيطين وأورد ابيات من قصيدة رشيد بن رميض العنزي بذلك وذكر عنزة في يوم النباج كما ذكر فتنة بأعمال الموصل فقال : في سنة 253هـ كانت حرب بين سليمان بن عمران الأزدي وبين عنزة وسببها أن سليمان أشترى ناحية من المرج فطلب منه إنسان من عنزة أسمه برهونة الشفعة فلم يجبه إليها فسار برهونة إلى عنزة وهم بين الزابين فاستجار بهم وببني شيبان واجتمع معه خلق كثير فنهبوا الأعمال وأسرفوا وجمع سليمان لهم بالموصل وسار إليهم فعبر الزاب وكانت بينهم حرب شديدة قتل فيها كثير وكان الظفر لسليمان فقتل منهم بباب شمعون مقتلة عظيمة وقال الجزري في كتابه لب اللباب في تهذيب الأنساب ( العنزي ) بفتح العين والنون في آخرها زاي هذه نسبة إلى عنزة بن أسد بن ربيعة بن نـزار بن معد بن عدنان حي من ربيعة ينسب إليه الكثير من العلماء وذكر منهم نبيح العنزي والأسود بن قيس العنزي ومحمد بن المثنى العنزي
34- ويشهد صاحب كتاب الجوهرة في نسب النبي وأصحابه العشرة النسابة محمد بن أبي بكر بن عبدالله بن موسى التلمساني الشهير بالبري المتوفي سنة 680هـ قال : ولد ربيعة بن نزار: أسد ومنه تشعبت قبائل ربيعة فولد أسد : عنزة وجديلة وأسم عنزة عامر وسمي عنزة لأنه قتل رجلاً بعنزة فولد عنزة : يقدم ويذكر ومنهما تفرقت عنزة فمن يقدم بن عنزة كدام بن حيان من بني هميم : كان من خيار التابعين من أصحاب علي بن أبي طالب رضي الله عنه وعبدالرحمن بن حسان : من بني هميم أيضاً وكان من خيار أصحاب علي رضي الله عنه ويقال أن يذكر بن عنزة هو القارظ العنزي ومن بني يقدم بن عنزة رشيد بن رميّض الشاعر وعمران بن عصام الذي قتله الحجاج ومن عنزة ضبة بن محصن العنزي وهو من كبار التابعين ومن عنزة أبو موسى محمد بن المثنى العنزي الزمن ومن موالي عنزة عمّار بن شداد وكان أيوب السختياني مولى بني عمار فأيوب مولى موال من أهل البصرة واللهازم هم عنزة بن أسد بن ربيعة وعجل بن لجيم وتيم الله وقيس وذهل بنو ثعلبة بن عكابة ثم تلهزمت حنيفة بن لجيم
35- ويشهد صاحب كتاب نشوة الطرب في تاريخ جاهلية العرب الكاتب الرحالة أبو الحسن علي بن موسى بن محمد بن سعيد العنسي الأندلسي المتوفي سنة 685هـ قال : عنزة بن أسد بن ربيعة كانت بلادها في الجاهلية وصدر الإسلام عين التمر وهي بليدة بينها وبين الأنبار ثلاثة أيام وقد أنتقلت عنزة عن بلادها تلك إلى خيبر وهم في عدد وصولة هنالك إلى اليوم قال ومن عنزة بنو يذكر وبنو يقدم ومن بني يذكر بنو هزان وقال في الجزء الثاني من ذلك الكتاب : ودخلت جزيرة العرب فسألت هل بقي في أقطارها أحد من ربيعة فقالوا لم يبق من يركب الخيل وفيه عربية وحل وترحال غير عنزة وهم بجهات خيبر وبنو شعبة في أطراف الحجاز وبنو عنز بن وائل في جهة تباله وغير ذلك لا نعلمه في المشرق ولا في المغرب
36- ويشهد صاحب كتاب طرفة الأصحاب في معرفة الأنساب النسابة السلطان الملك الأشرف أبي حفص عمر بن يوسف بن رسول الغساني من ملوك اليمن المتوفي سنة 696هـ قال : قبائل ربيعة ضبيعة وعنزة وعبدالقيس والنمر بن قاسط وبكر وتغلب وعنز بن وائل
37- ويشهد صاحب كتاب نهاية الأرب في فنون الأدب المؤرخ أحمد بن عبدالوهاب النويري المتوفي سنة 733هـ حيث ذكر ربيعة الفرس وقال أسد بن ربيعة منه ثلاث بطون أفصى بن دعمي بن جديلة بن أسد بن ربيعة وعنزة بن أسد وعميرة بن أسد وإلى عنزة ينسب كل عنزي محرّك النون والعقب من عنزة بن أسد بن ربيعة بن نزار فخذان وهما يذكر ويقدم أبناء عنزة بن أسد فمن يذكر فخذان : أسلم ومحارب ومن أسلم : بنو صباح وهو قر الليل والنهار وبنو جلان أبني العتيك بن أسلم ومن يقدم بن عنزة فخذان وهما: تيم ونصر أبناء يقدم ومن بني تيم بنو هميم بن عبدالعزي بن ربيعة بن تيم بن يقدم
38- ويشهد صاحب كتاب : المختصر في أخبار البشر أبو الفداء عماد الدين إسماعيل بن علي المتوفي سنة 732هـ قال والثاني من بني نزار ربيعة بن نزار ويعرف بربيعة الفرس لآنه ورث الخيل من مال أبيه وولد لربيعة المذكور : أسد وضبيعة أبناء ربيعة فولد أسد : جديلة وعنزة ومن جديلة وائل ومن وائل بكر وتغلب ومن بني بكر بن وائل بنو شيبان وبني حنيفة وأما عنزة بن أسد بن ربيعة المذكور فمنه بنو عنزة وهم أهل خيبر ومن بني عنزة وأما ضبيعة بن ربيعة فمن ولده المتلمس الشاعر ومن قبائل ربيعة النمر ولجيم وعجل وبنو عبدالقيس وهو من ولد أسد بن ربيعة ومن بني ربيعة سدوس واللهازم
39- ويشهد صاحب كتاب مسالك الأبصار في الممالك والأمصار النسابة شهاب الدين أبي العباس أحمد بن يحيى بن فضل الله العمري المتوفي سنة 749هـ وقد ذكر قبائل العرب في القرنين السابع والثامن الهجريين فقال : وأما عنزة بن أسد بن ربيعة فمنهم بنو عنزة وهم أهل خيبر وهم ممن يأتون الأمراء من ربيعة من عرب البرية
40- ويشهد صاحب كتاب البدايه والنهاية الشيخ الإمام العالم الحافظ المفسّر عماد الدين أبو الفدا إسماعيل بن عمر بن كثير البصري ثم الدمشقي الفقيه الشافعي المتوفي سنة 774هـ فقد ذكر في المجلد التاسع ترجمة التابعي الجليل طلق بن حبيب العنزي وذكر في قصص الأنبياء قصة النبي شعيب عليه السلام فنسبه لعنزة وأورد الحديث والمعروف أن شعيب عليه السلام من قوم مدين من قبيلة تسمى عنزة غير قبيلة عنزة بن أسد علماً أن الحديث المسند الذي أوردته في باب من فضائل عنزة فهو حديث يعني قبيلة عنزة بن أسد وقد يكون ما أضيف من نسب شعيب وهم من ناقل كتاب قصص الأنبياء والله اعلم
41- ويشهد صاحب كتاب العبر تاريخ ابن خلدون وحيد عصره العلامة عبدالرحمن بن محمد بن خلدون المتوفي سنة 808هـ ذكر قبيلة عنزة في كتابه فقال : ومن أسد بن ربيعة عنزة وجديلة أبناء أسد فعنزة بلادهم في عين التمر وفي برية العراق على ثلاثة مراحل من الأنبار ثم أنتقلوا عنها إلى جهات خيبر فهم هنالك وورثت بلادهم غزية من طي ومن عنزة هؤلاء بأفريقية حي مع رياح من بني هلال
42- ويشهد صاحب كتاب قلائد الجمان في التعريف بقبائل عرب الزمان وكتاب صبح الأعشى وكتاب نهاية الأردب في معرفة قبائل العرب النسابة أبي العباس احمد بن علي القلقشندي المتوفي سنة 821هـ فقد قال : بنو عنزة بطن من أسد بن ربيعة وهم بنو عنزة بن أسد ديارهم عين التمر من برية العراق على ثلاث مراحل من الأنبار قال أنتقلوا عنها إلى جهات خيبر فأقاموا هناك وورثت بلادهم غزية من طي ومنهم في افريقية حي قليل مع رياح من بني هلال بن عامر
43- ويشهد صاحب كتاب الفرائد المنظمة في أخبار الحاج ومكة المعظمة المؤرخ : عبدالقادر بن محمد بن عبدالقادر الجزيري الأنصاري المولود سنة 880هـ فقد قال : وعربان عنزة يأتون من حوالي المدينة الشريفة وحدودهم من طرف الحنك من الجهة القبلية إلى المدينة الشريفة إلى آبار علي إلى جبل مفرح وربما يتبع الحاج منهم نفر في الأحيان من أكرى وعنزة بدنات منهم حجاج وجبارة والمصاليخ وبشر وولد علي والشملان والعمارات والسبعة بسين مهملة بشدة مضمومة والسحالين وبنو سليمان والطوالعة والجلاس بفتح الجيم المعجمة واللام والحسنة والفدعان والشراعبة ووهب
44- ويشهد صاحب كتاب لب اللباب في تحرير الأنساب الإمام العلامة جلال الدين عبدالرحمن السيوطي المتوفي سنة 911هـ فقد قال : ( العنزي ) بفتح العين والنون وكسر الزاي نسبة إلى عنزة بن أسد بن ربيعة بن نزار بن معد بن عدنان
45- ويشهد صاحب كتاب جزيرة العرب في مختصر الجغرافيا الكبير أبي بكر بن بهرام الدمشقي المتوفي سنة 1102هـ قال في الصفحة 252 خيبر بلد معمورة وآهلة جداً وغنية بالتمور ونخيلها كثيرة وهناك بلد بني عنزة وخيبر تعني القلعة بلسان اليهود وهي تقع في الشمال والشرق من المدينة المنورة وتبعد عنها بست مراحل وتشمل تلك الناحية على عدة حصون وأشهرها سبعة هي : الكتيبة وناعم والشق والقموص والنطاة والوطيح وسلالم ثم ذكر فتح خيبر من قبل الرسول صلى الله عليه وسلمّ
يتبع

التعديل الأخير تم بواسطة عبدالله بن عبار ; 11-28-2022 الساعة 08:26 PM
عبدالله بن عبار متواجد حالياً