الإهداءات

 

 

   

 

    
  

 


    -  تعديل اهداء
العودة   موقع قبيلة عنزه الرسمي: الموقع الرسمي لقبائل ربيعه عامه و عنزة خاصه الركن الخاص المنتدى العام
المنتدى العام لجميع المواضيع العامه والتي ليس لها منتدى مختص
 

إضافة رد
 
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 01-18-2011, 07:51 AM   #1
مشرف قسم الضيافه
 
الصورة الرمزية وائل العبار
 
تاريخ التسجيل: Jun 2010
المشاركات: 164
Question للأسف .. إسرائيل دولة تستحق الاحترام

حول العالم

للأسف .. إسرائيل دولة تستحق الاحترام

فهد عامر الأحمدي
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

هذه هي الحقيقة المؤلمة أيها السادة...
تستطيعون الاختلاف معي كيفما شئتم .. ولكنها الحقيقة التي تثبتها المقارنة والأرقام المحايدة..
فإسرائيل أفضل من كافة الدول العربية والاسلامية فيما يتعلق بالديمقراطية والنزاهة السياسية (بدليل القوائم السنوية التي تصدرها منظمات العالم المختلفة) .. وكان الأستاذ تركي الدخيل قد كفاني هذا الجانب حين كتب قبل أيام مقالا بعنوان "رئيس وزراء سيارته تقسيط"، تحدث فيه عن الأمانة المالية في إسرائيل وتفوق مؤسساتها السياسية في محاسبة العاملين فيها، بدليل شراء نتنياهو سيارته بالتقسيط ومحاكمة أولمرت على 150 ألف دولار تلقاها كتبرع حين كان رئيسا لبلدية القدس...
ولضيق المساحة سأكتفي بالتركيز على تفوقها التقني والعسكري الذي تمارسه بصمت خوفا من صحوة علمية تجتاح الدول العربية كما فعل سبوتنيك الروسي بالولايات المتحدة الأمريكية...
فإسرائيل دولة لم تبن نفسها من فراغ كونها حرصت منذ قيامها عام 1948 على استقطاب الكفاءات العلمية من يهود العالم، بل وعرضت على انشتاين تولي رئاسة أول حكومة فيها لولا أنه كان علمانيا يرفض مبدأ الدولة الدينية!!
وفي وقت كانت فيه الشعوب العربية تعاني من الأمية كانت إسرائيل منهمكة في بناء مفاعل ديمونة النووي وتشكيل أول وكالة للأبحاث الفضائية عام 1959.. ورغم تفوقنا لاحقا في فتح القنوات الفضائية المشفرة (!!) تفوقت إسرائيل دائما في فتح الشفرات الأمنية للدول العربية.. وفي حين فشلت جهودنا في رفع عباءة المرأة من الكتف للرأس، نجحت إسرائيل في رفع صواريخ "أفق" و "عاموس" فوق الغلاف الجوي...
واليوم تحتل إسرائيل المركز الثالث عالميا في تصدير الاسلحة، والمركز الأول عالميا في إنتاج الطائرات من دون طيار (رغم صغر مساحتها وقلة سكانها).. كما أنها أصغر دولة تستطيع إنتاج دبابات وطائرات مقاتلة، وخامس دولة من حيث امتلاك القنابل النووية، وفي الحقيقة منذ عشرين عاما وأنا أسمع أنها تملك ما بين 300 إلى 400 رأس نووي، وما بين 2500 الى 3000 صاروخ. (يعلم الله وحده كم وصلت هذه الأيام) !
وما أراه شخصيا أن المخطط الصهيوني لنقل التقنية يسير اليوم بنفس الزخم الذي بدأ به قبل ستين عاما.. ففي مجال الفضاء مثلا شارك العلماء الإسرائيليون منذ الستينات في البرامج الامريكية وبناء أول محطة رصد فضائي تخصهم عام 1964. وفى عام 1976 ساهم علماء يهود من أمريكا في بناء أول قمر صناعي إسرائيلي.. وفى بداية السبعينيات طوروا صواريخ "شافيت" و "تونان".. وفي عام 1983 أعيد هيكلة المؤسسات الفضائية ونتج عنها تأسيس وكالة الفضاء الإسرائيلية (سالا)..
ويمكن القول إن إسرائيل حققت "خبطة العمر" بمشاركتها في مشروع حرب النجوم الأمريكي زمن الحرب الباردة ، فبموجب ذلك الاتفاق أتيح للعلماء الاسرائيلين الاطلاع على تقنية صواريخ متطورة لم تدخل حتى في الجيش الامريكي، مثل اورنيت وأرو وايرس وهمر !!
أما من الشرق فقد استغلت إسرائيل انهيار الاتحاد السوفيتي واستقطبت من العلماء الروس في مجال الذرة وصناعة الصواريخ مايفوق دول العالم مجتمعة . كما دفعت بسخاء لشراء معدات وتقنيات روسية جاهزة، مثل كامل قاعدة بايكونور لإطلاق الصواريخ النووية. كما وقعت برامج أبحاث مشتركة تتيح لها الاطلاع على أسرار المكوك الروسي "بوران" والاستفادة من تصاميم الصاروخ "انيريجا"، الذي يتفوق على الصواريخ الامريكية في حمل الرؤوس النووية!
كل هذا أتاح لإسرائيل عام 1988 إطلاق أول أقمارها التجسسية (أفق 1) ثم في عام 1990 (أفق 2) ثم في عام 1995 (أفق 3) و"عاموس 4" للاتصالات العسكرية ... ومازالت مستمرة في إطلاق هذه الأقمار التي كانت بمثابة حلم راودها منذ حرب 1973 حين كانت تعتمد على الأقمار الأمريكية لرصد الجيوش العربية!!
... وفي الحقيقة ليس أفضل ما نختم به المقال من التعليق الذي كتبته صحيفة معاريف الإسرائيلية، غداة إطلاق قمر التجسس أفق 3):
"الهوة بين إسرائيل والعرب في التقنيات الفضائية أصبحت تقاس بالسنوات الضوئية. ففي حين غدت إسرائيل قادرة على إطلاق صواريخ تدور حول الأرض، يعمل الحصار الغربي على تدمير البنية العسكرية والتحتية للعراق البلد الأكثر تقدما بين الدول العربية في إنتاج صواريخ بدائية تعود للحرب العالمية الثانية" !!
... ولاحظوا .. هذا الكلام قبل 15 عاماً.. وما لجُرحٍ ميِّت من إيلام..




وائل العبار متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-19-2011, 02:38 AM   #2
فئه صاحب الموقع
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 1,538
افتراضي

( وما أوتيتم من العلم إلا قليلا ) صدق الله العظيم.

وإلى أين سيصلون ؟
الإجابة إلى لا شيء ما داموا لا يؤمنون بالله وباليوم الآخر .


وما هذا الخطاب وما جاء في طيته إلا صيحة من صيحات الليبرالية العالمية الداعية للتحرر من القيم الدينية التي أنزلها الله لخلقه أجمعين وعليها كانوا مذ خلق الله البشرية ، ويريد الكاتب أن يبرهن لنفسه قبل أن يقنع من حوله بأن الدين الإسلامي لم يستطع التقدم بأهله أو لربما يريد أن يقول أن الدين الإسلامي هو سبب التخلف والعائق للأمة العربية عن إحراز تلك القوة الضارية والضاربة التي يحلم بها هذا المسكين ويدعوا إليها هداه الله ورده إلى جادة الصواب بغير وعي ولا إدارك لمقومات القوة الحقيقية ..

ولو قمنا بالبحث والتقصي عنه شخصياً لوجدناه لم يستطع حتى أن يستفيد مما كسبه وتعلمه في حياته الدراسية ولم يقم بصنع حتى غطاء ٍ لقلمه أو عدسة أو إيطار لنظارته التي يرتديها ، أفليس هو كذلك من تعداد الأمة الفاشلة التي يدعوا أنها خارت وإنهارت وفضل عليها من لا يعرف للدين ولا للقيم البشرية والفطرية أي مقومات وما هم بعملهم إلا تبع للشيطان ومنفذين لأوامره ..

فيا أخي العزيز ما نعايشه الآن عايشته الأمة العربية والإسلامية منذ عهد الرسول الأمي صلوات الله وسلامه عليه فلقد كانت الدولة العربية الإسلامية بين فكي أعظم دولتين كانتا في ذلك الزمان ألا وهما إمبراطورية الفرس وإمبراطورية الروم العظيمة وهما بالمثل والمقارنة كمن يحيط بنا في عصرنا كأمريكا وإسرائيل أو الروس والصين في أيامنا هذه .

وكانت الغلبة والنصر لحملة لواء لا إله إلا الله ، أما المنافقين والمنخذلين والداعين إلى الخنوع والسفور فكان لهم الويل والثبور حتى زال ذكرهم من التاريخ الذي سطع في سماءه نجوم كانوا للأمة خير قدوة كأبو بكر وعمر وعثمان وعلي وخالد وطلحة وأبو عبيدة وسلمان وغيرهم الكثير من أبطال الأمتين العربية والإسلامية وأما من خذل الأمة والدين فلم يعد له من الذكر أي شيء وطوى الزمان صفحته في وادي النسيان والخذلان ..

ومن سبق ذكرهم لم يكن لديهم هذه التقنية التي تحدث عنها كاتب هذا المقال ولكنهم كانوا متجندين بسيوفهم التي تعلوا بصيحات لا إله إلا الله محمداً رسول الله حقاً وإيماناً وتصديقاً بما جاء من عند الله سبحانه ، وبالرغم من أنهم لم يكونوا يمتلكون إلا جيادهم وأسلحتهم البدائية فقد فتحوا بلاد الشرق والغرب وهابتهم الملك والأباطرة وخشية من سطوتهم كل دولة وإمبراطورية على وجه الكرة الأرضية ..

كان على الكاتب هداه الله أن يعي أمانة الحرف وتحري المصداقية ولا يتبع الأهواء السياسية والبالونات الإعلامية ..

فمن يقتلون الأطفال ويسبيحون الحرام لا يمكن أن يوصفوا بدعاة الحق والشفافية ونصرة المظلوم وتحقيق الحق وما هي إلا هلامات إعلامية تخدمهم ليس إلا ، أوليسوا هم أنفسهم الذين يحاول أن يعلي شآنهم ويضع من شآن الأمتين العربية والإسلامية من يطأ الحرام ويقتل الأطفال أم أنه نسي محمد الدرة هذه المسكين المتشدق بالحرية .

ليس هكذا تورد الإبل ، فأكبر إحصائيات العالم بالإبادة الجماعية إرتكبتها من تدعي لنفسها أنها دولة إسرائيل وإسرائيل منهم براء وسيتبرأ منهم في يومٍ لا ينفع فيه مالٌ ولا بنون ..

فعلى هذا الكاتب وبطانته أن لا ينسوا ولا يتناسوا مجزرة صابرا وشاتيلا ومجزرة جنين وقلقيليا وغيرها من مجازر الحرب الإبادية ضد شعبٍ أعزل لا يملك من أمره شيئاً ، فليست تلك هي الرجولة ولا الفروسية حتى يصل بهم الأمر بالحرية هؤلاء الشرذمة الأدعياء والسفلة الحقراء وعليهم أن يضيفوا هذه الإحصائيات لتلك التي قاموا باقتفاء أثرها وإحصاء عددها من الصواريخ والفلك المرسلة للفضاء الخارجي ..

وعنئذ سيعلم ويدرك هذا الكاتب المسكين وبطانته التي تساعده وتوهمه بأنه الخطيب المفوّه ، من هم الأكرمون عند الله .. أهم أمة محمد عليه أفضل الصلاة والسلام أم من أمهل لهم الله في الحياة الفانية ولن يهمل عذابهم في الآخرة ..

ولن يصلوا إلى شيء حتى لو ملكوا الدنيا وما عليها فنحن أهل الحق البائن المبين ونحن أنصار الحق والدين ومن إهتدى بهدي نبيه ورسله الأخيار الأكرمين ومن يؤمن بيوم الدين وبرسل الرحمن أجمعين وهم الضالين المضلين والمغضوب عليهم إلى يوم الدين إلا أن يتوب الله عليهم ويستغفروا لذنبهم ويعودوا عن غيهم الذي هم عليه عاكفين ..

شكراً عزيزي وائل على هذا النقل ونستغفر الله لنا ولصاحبه ولجميع من قرأه من كل ذنبٍ وخطيئة ونسأله الهداية والمعافاة وأن يرينا الحق حقاً ويرزقنا إتباعه ويرينا الباطل باطلاً ويرزقنا إجتنابه ..

محمد بن دوهان متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-19-2011, 10:54 AM   #3
مشرف قسم الضيافه
 
الصورة الرمزية وائل العبار
 
تاريخ التسجيل: Jun 2010
المشاركات: 164
افتراضي

بارك الله فيك يابن دوهان وجزاك الله خير
لكن فعلا الحقيقه المؤلمه أنها تستحق الأحترام
وائل العبار متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

 
المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أمثال محرمة ..للأسف الشديد أغلبنا يستعملها فى حياته اليومية رياض بن سالم منزل العنزي المنتدى العام 2 03-16-2011 09:13 PM
الطبعة الثامنة تستحق الثناء على مؤلفها عبدالله الموسى الخرشاوي المنتدى العام 7 11-26-2010 12:41 PM
صورة تستحق المشاهدة رياض بن سالم منزل العنزي المنتدى العام 4 10-23-2010 04:18 PM
صور سيـــدة العام تستحق الحترام لايفوتكم رياض بن سالم منزل العنزي المنتدى العام 1 07-26-2010 03:46 PM
صورة تستحق الإحـــــــــــــــــــــترام رياض بن سالم منزل العنزي المنتدى العام 1 01-09-2010 05:26 PM
 


 
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

 
 
 

الساعة الآن 03:34 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd 
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009