الإهداءات

 

 

   

 

    
  

 


    -  تعديل اهداء
العودة   موقع قبيلة عنزه الرسمي: الموقع الرسمي لقبائل ربيعه عامه و عنزة خاصه الركن العلمي الأنساب العام واستفسارات الأنساب
الأنساب العام واستفسارات الأنساب يخص أستفسارات الاعضاء عن الانساب
 

 
 
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 03-27-2012, 06:51 AM   #1
عضو موقع العبار
 
الصورة الرمزية خالد مفرج
 
تاريخ التسجيل: Mar 2012
المشاركات: 84
Wink قصص الفراسة و الشجاعة عند سليمان بن خنيزان

بسم الله الرحمن الرحيم
==( جمع و ترتيب )==
خالد بن مفرج

(( بن خنيزان))
و خنيزان هو الشيخ الفارس الشاعر/ سليمان بن علي بن حمد بن سليمان بن راشد بن يعقوب بن رباع بن حسن بن هامل بن دغيم بن سلامة بن سهيل بن بشر العنزي الوائلي
وخنيزان هذي جت بعد رحلته من نجد لمقر شريف الحجاز
و أهل نجد تكره ريحة السمك و منها سمي (( خنيزان))
و هذي نبذه ( مأخوذة مما سجل التاريخ وروت المخطوطات و الكتب و تناقلها الناس )
============
(( 1 ))
كان ابن خنيزان من الشعراء،( قرم ) وعنده سرعة بديهة. في تلك الأيام
"]كان صديقاً للشريف (( لم أقع على أسمه )) عندما كان الأشراف يحكمون الحجاز
أعتاد ابن خنيزان يذهب له كل سنة ويجلس في ضيافته كم( ن) يوم,
يأخذ أخباره ويسولف معه ويسمع من شعره،
يعني (هالشريف مستانس على ابن خنيزان لان سوالفه ما تنمل).
المهم يوم من الأيام كان ابن خنيزان قاعد مع الشريف يسولفون في المجلس كعادتهم........
فقال الشريف: يابن خنيزان وش أزين شي عندك ؟؟
قال ابن خنيزان: فرصـــان, وسكت..
ويسكت الشريف ولا قال شي..
ثم ذهب ابن خنيزان لديرته بعد أن قضى عدداً من الأيام في ضيافة الشريف.
المهم .. بعد سنة ذهب ابن خنيزان للشريف في الحجاز كعادته، وفي يوم
من الأيام بينما كان الشريف وبن خنيزان في المجلس يتحادثان مع بعض، فاجأ
الشريف.. ابن خنيزان بالسؤال التالي وقال له: وش هو به يابن خنيزان؟؟
وعلى طول وبدون أي تردد قال ابن خنيزان: بمـــــــرق الله يسلمك.
===========
(( 2 ))

من باب إحقاق الحق والإنصاف,لابدّ أن تذكرقصة ابن خنيزان وتضاف, فهو رجل قام مقام قبيلة,كيف لا وقد رد ابن معمر عن سبيله,ولهذا الخبر شواهد وأشعار,فحق له علينا أنّ ندون عنه أسطار,فقصته يتناقلها الأجيال عن الكبار, ويروونها باحترام وتقدير و إكبار,فالقصة كانت قبل أكثر من قرنونصف من الزمان,وقت أن كانت الجزيرة في خوف و ترقب وأحزان,فالقوي يأكل الضعيف, والظالم له التوقير لا العفيف,في ذلك الوقت وذاك الأمد,قدم ابن معمر بجيش كثيرالعدد, فمر برغبة على حين غرة من أهلها,فاستاق ما وجد في المراعي من ماشيتها, فجاءالخبر سريعا بالإنذار,و كان ابن خنيزان آنذاك بالجوار,فمضى سريعا ليقطع الطريق عليهم, قبل ابتعادهم فيفقد السبيل إليهم,ثمّ إن ابن خنيزان وقف أمام الجيش و قد تحصن , خلف صخرة كبيرة في الطريق تزبن,ثمّ إنه أعد بندقيته و مدّها باتجاه الأمير,وأمره بأن يخلّي ما أخذه من شاة أو بعير,لكن ابن معمر استهان بهذا الخصم الوحيد, وظنّ أنه بالتهديد يمضي ويحيد, إلا أن ابن خنيزان صاح بأعلى صوته للأمير و أفهمه,أنالرمية الأولى في غزال الشداد فرمى فكانت رمية محكمة,لكن الأمير ابن معمر تمادى في القول ,وأراد أن يمضي بما سلب و اعتدّ بالطول , فصاح ابن خنيزان مرة أخرى وهدد,بأن الرمية الثانية في فيس الطربوش فسدد, فأطار الطربوش من فوق رأسه,فتيقن ابن معمر شدة خصمه وقوة بأسه, فأراد إظهار القوة وعدم الهلع, لعل خصمه ابن خنيزان يدركه الجزع, إلا أن ابن خنيزان احتدّ في القول وعاجله, أن الرمية الأخيرة في بدنه غيرآجله,عندها أمر ابن معمر جنوده برد الماشية,وقد أصابه همّ عظيم كان كالغاشية,فلمّا أراد الرجوع والانصراف, أمره ابن خنيزان بضرورة الانحراف,عن الطريق المعلوم ,إلى طريق آخر وهو ملوم,فمضى ابن معمر بجيشه عبر ثنية وعرة المسالك,تسمّى ثنية ابن معمر يراها عن يمينه السالك,إذا كان متجها ناحية الشمال, يقال إنها لسالكها صعبة المنال,
وبما أن الشعر هو المستند, وبه يستشهد و من الوثائق يعد,فقد قال محمد بن عبدالعزيز آل فليج من قصيدة نظمها,فيها إشارة لهذه القصة قد ختمها فقال:

أهل البصيره مشبعة كـل هتـاش

يوم المجاعه والسعر مـا ينـاش

يا ما سكن فيها كريـم وبطـاش

يبطش بخصمه قبل يبـدا النقـاش

كانت تجنبها العرب يوما لابـواش

ما هوب بغض بس خوف و تحاش

عينت مجمش يوم ينزل بالأدبـاش

وابن معمر يوم سـاق المواشـي

خلّوه ربعك راقد فـوق الانعـاش

ينقل كسيره نايـر فـوق حاشـي
===========
(( 3 ))

قصة الغار(البطل سليمان بن خنيزان العنزي) من أهل هجرة رغبه ضواحي الرياض
يقع هذا الغارفي جبل عريض ، في الجهة الشرقية منه ، في إحدى تلاعه ،
وعريض هذا جبل ممتد من الشمال إلى الجنوب ، طرفه الشمالي مقابل لطريف الحبل – حبل الرغام – ،وطرفه
الجنوبي الشرقي مقابل لقرية البرة .
هذا الجبل معترض هناك أمام المحمل من الغرب ، وأمام صفراء الشمس من الشرق ، يبلغ امتداده حوالي
خمسة عشر كيلا ،وفيه ثنايا وشعاب ، وتكتنفه رياض ومغائض سيول .
يعرف هذا الغار بغار(بن خنيزان) او السعلو ، أو غار عريض ، أو غار بدهى . وعرف
هذا الغار .بها القصة حقيقة ومشهورة عند اهالي هجرة رغبه وهي :
ان احد سكان رغبة وهو اسليمان بن خنيزان من حاضرة قبيلة عنزه في البر هو كان يحب الصيد وكان رجل شجاع `ذايع الصيت في الرمايه والشجاعه وكان يصطحب معه في الصيد كلبين سلوقيين (( سلاسل و انجوم )) اثناء رحلاته وفي يوم من الايام واثنا عودته من احد رحلات الصيد صادف مروره بالقرب من ضلع عريض ولمعرفته بالارض ارد ان يدخل في الغار لكي يرتاح من شده التعب فلما كان حول الغار شم رائحة دخان نار تخرج من الغار فستغرب من ذلك وكانت الكلب السلق ( سلاسل و انجوم )) الي معه تخرج اصوات غريبة وحركات كثيرة تدل على خوفه فلما ا قترب من مدخل الغار وجد رجال مربوطين وقد صلخ باطن رجليهم لكي لا يمشي وكان هذا الرجل صيد لهذا السعلو فلما ابصر الرجل الى ابن خنيزان صاح فيه وكان هذاالرجل يعرف ابن خنيزان فقال له ابن خنيزان انت وش بلاك وش الي مربطك
هنا ومين مسوي بك كذاك قال يابن خنيزان انحش وتكفا عجل وفزع اهل رغبة انحش قبل
يجيك السعلو قال وش العلم قال في الغار هذا يسكن ناس ياكلون البشر قال وش تقول قال
الغار فيه احد قال فيه شيبان (رجال ومره) ولدهم رايح يمكن يدور له احد يجيبه فقام ابن
خنيزان وقال ابدخل في الغار وكان الرجل يحذرة فلما دخل ابن خنيزان وجد منظر رهيب
مثل اجزاء من اوادم وروس وعظام بجانب هذا السعر الكبير وعجوزة فقام على الفور
بقتلهم وتقدم كي يحمل الرجل قال انا منيب قادر امشي انت تشوف باطن رجلي
مصلوخ لكن انحش قبل يجيك الولد ولاتتركني يوم نزل ابن خنيزان متوجه الى رغبة
بيفزع الجماعة جاء السعر فوجد ابوه وامه موتا فعلم انا هناك احد اتى وقتل ابوه وامه
فتبع اثر ابن خنيزان ولحق به فلما كان ابن خنيزان في اسفل جبل عريض وهو متجه الى
رغبة ولا السعلو في خلفه فاخذ يجري وهو خلفة فلما تقدم منه قام ابن خنيزان برمية
برصاصة وهويركض فكسر احد ساقية فكان بن خنيزان رامي لايخطي ابدا ومعروف عند اهل رغبه واهل المحمل كما رواه من عاصره وهو على لسان محمد العريني من اهل رغبه على لسان بن خنيزان فقام واخذ يركض على رجل واحدة ويتكي على زانه كان يرمي فيها ضحياه من مسافة 200 متر تقريبا وكان في سرعته عندما كان له رجلين ولشدة التعب التي كان عليها ابن خنيزان والسبب رحلة المقناص والخوف الشديد اصبح ابن خنيزان يحاول فقط ان يكيل البارود في البندقية وهذا ياخذ وقت وكان السعلو قد اقترب من ابن خنيزان
يقول ابن خنيزان: فلما كلت (البنادق القديمه) البندقية مرة ثانية ضربته في مقتله فسقط السعلو قتيل وسقط ابن خنيزان من شدة التعب مغمي علية وذلك بالقرب من روضة ام شقوق التي تبعد عن رغبة 7 كيلو جهة الجنوب الغربي واالسلق الي كان مع ابن خنيزان كانت مدربه على الصيد وتعرف الدروب سلق ابن خنيزان ذهبت حتى وصلت الى رغبة فلما كانت بالقرب من الجامع الي في وسط رغبة السلق وصل عند باب الجامع وكان الناس هاك الوقت يجتمعون بالقرب من الجامع فشاهدو سلوقي ابن خنيزان وعرفوها وقالو هذه سلوقي ابن خنيزان لكن هو وينه غريبة يترك كلبه السلقوقي
لكن السلق صار يذهب عنهم ثم يعود مره اخرى وكنه يقول الحقوني فقالو اكيد ان بن
خنيزان صاير له شي وكما تعرفون هاك الوقت وقت حنشل و خوف ففزعو اهل رغبة
ولحقو السلوقي فلما وصلو وجدو ابن خنيزان مغشي علية وبالقرب منه رجل كبير الجسم
بشع المنظر له رائحة كريهه وشبه عاري فلما افاق ابن خنيزان قص عليهم السالفة وقال لهم الحقو على الرجال الي في الغار وذهبو واخرجو الرجال وكان مازال حي واخرجوالي فيه الغار ورموهم وكانو بشعين المنظر ايضاً ومن الطرف التي تحاك حول هذه القصة ؛ أن سبب مجيئهم إلى عريض ؛ أنهم كانوا قادمين من أفريقيا ؛ يريدون مكة للحج ، فتاهت بهم الأرض ، واستقر بهم المقام هنا في جبل عريض .
ملاحظه:
هذه القصه ليست اقاويل و اساطير بل حقيقه تناقلها جيل بعد جيل و حدث بها الشيخ محمد بن مساعد العريني السبيعي من اهل رغبه وهو رجل كبير بالسن نقلا عن من سبقه و يعرفها أهل المحمل و الاقاليم المجاورة من منطقة نجد، و دونها ابن فليج عبدالمحسن بن محمد بن علي في كتابه ( رغبة مثل للقرية النجدية ) و كتبت عنه جريدة الجزيرة في العدد11670 حق يوم الجمعة الموافق 25/رجب/1425هـوالموافق 10/سبتمبر/2005 ميلادي

حبيت أرفاق بعض الصور لغار ( بن خنيزان ) أو غار السعلو و يسمى عند البعض غار بدها
وقد جمعتها من محركات البحث بهذا الأسم ( غار بن خنيزان )
وهي تكملة توضيحية كم أرفق بعض الصور عن بلدة رغبه وهي ديرة سليمان بن خنيزان و حتى الآن لايزال لآل خنيزان أثار فيها و أكثر الحمولة تفرقت إلى عدة بلدان لم يبقى منهم غير القليل من آل مفرج

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
* * *
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
* * *

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
* * *
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
* * *
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
* * *
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
* * *
بعد هذا صور عن بلدة رغبة و روضة أم الشقوق بكاميرة جوالي المتواضعة قبل سنه و نصف تقريبا لآني حقيقة مستوحش من غار بن خنيزان هههههههنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

* * *

تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها
* * *

تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

أدناه صورة من احدى فتحات المرقب المشرفه على البلدة القديمة

تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها


* * *
أدناه صورة لنفود رغبه



تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

و الصورة الأخيرة صورة لمقطع للنفود رغبه ثم روضة أم الشقوق و يبرز أعلا الصورة طويق ( خشم الحصان )

تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها
* * *

تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

* * *
ولي مشاعر تجمع هذا حيث قبل 18 ستة تقريبا
كنت بشمال غرب تبوك قريب حقل وكنا بوقت شتاء( بعز مربعانية ) و البرد قارس
و تذكرت الأهل و القرية و تلك الأطلال الجميلة ( فتخيلت بأني بينها ) فقلت شيء لا أزعم بأنه شعر ( فأنا متذوق للشعر و لست بشاعر )
و إن كان هناك أي خطأ فأطلب من استاذي و والدي أبو مشعل التصحيح و التعديل
في ليلة قمرا هواها شمالي *** كلاني بردها و شوقها الدافي
بقايا الأمس شوف أعياني *** صورة ببرواز داخل أفكاري
رغبه ياصدى باقي بوجداني *** ريحتس هويتها حيث ريح أجدادي
بيوت طين و مرقبا عالي *** شامخ صقر ما يخشى الحصاني
حول النفود مربع طيب الأنسابي *** ربعي الويلان من نسل عدناني
و خشم الحصان شابح وقت الزوالي *** ذكرى بغار بدهى تبقى ما تزالي
شدوا و مدوا أهلها ما ضين الأفعالي *** وتركوا عودٍ مابه غير دخاني
ماشي على الأقدام بالخلا الخالي *** ريحٍ تصافق بيبان مالها واليّ
و المقصود بالعود إلي مابه غير دخان: هي تلك الأطلال و الذكريات الجميلة
غار بدهى: المقصود به غار بن خنيزان

==========
(( 4 ))

سليمان بن خنيزان مطلوبا بعدة دماء لكونه يقتل كل من يتعرض له بشر من المعتدين لذا صار مشهورا و أصبح في غاية الحذر و في يوم عدا عليه جماعة من الرجال على حين غرة منه فأخذوا بندقيته سريعا و قالوا له :
أنت ابن خنيزان؟
فأنكر ذلك وزعم أنه خلويا يتصيد الأرانب ليطعم أسرته و أن ابن خنيزان رجل ضخم حذر حتى يبعد عنهم الشك .
فأخذوا يحادثونه و يخاتلونه عله أن يسقط بلسانه إلا أن الحيلة أعيتهم فصدقوا مقولته .
فلما حضرت الصلاة طلبوا منه أن يؤمهم فتقدم ليصلي بهم ووضع الرجال بنادقهم أمامهم و من ضمنها بندقية ابن خنيزان القديمة التي لفها بقطع القماش العديدة و كان الرجال قد أخذوها منه كما تقدم .
فكبر ابن خنيزان راكعا وأطال ركوعه ثم رفع ثم سجد سجدتين و أطال فيهم و هو في أثناء ذلك يفكر كما روى الرواة أيأخذ بندقيته التي يعرفها حق المعرفة ؟
أم يأخذ أخرى جديدة ؟
فهداه الله إلى أن قررأخذ بندقيته على قاعدة قديمك نديمك ,
فقام للركعة الثانية ففعل بهم كما فعل في المرة الأولى لكنه حينما سجدوا قام على أطراف أصابعه
فحمل بندقيته ثم ابتعد دون أن يشعروا به فكال بندقيته سريعا و الرجال سجود و ظنوه خاشعا فإذا بهم يسمعون صوتا مدويا
فلما رفعوا روؤسهم
و إذا ابن خنيزان قد وجه فم بندقيته إليهم و صاح بهم
نعم أناااا ابن خنيزان على الخير و الشر
فأسقط في أيديهم يقال أنه سلبهم بنادقهم ثم طردهم
و هم يحمدون الله الذي حال دون قتلهم .

هذا جزء بسيط من سيرة علم من اعلام الفراسه و الشجاعة، و هناك الكثير إن سمح لنا الوقت سوف نكمل بهي هذا الجزء.
أتمنى أن تنال مشاركتي استحسان الجميعنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
ملاحظة: أتمنى من مشرفنا العزيز تصغير الصور التي أخذت حيز يصعب من خلاله قراءة الموضوع فقد تعذر على ذلك وله مني الشكر الجزيل.
و صلى الله و بارك على نبينا محمد

التعديل الأخير تم بواسطة محمد بن دوهان ; 04-02-2012 الساعة 07:29 AM
خالد مفرج غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

 
المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قصيدة سارة آل خنيزان و قصة زوجها الأسير حميدان ( فك الله أسره) خالد مفرج المنتدى العام 0 04-23-2012 07:45 AM
من هو سليمان بن شامس ؟ أبو وائل العنزي استفسارات القصص والقصائد القديمه 1 10-20-2011 11:02 AM
سليمان عليه السلام رياض بن سالم منزل العنزي المنتدى العام 3 02-13-2010 11:13 PM
قبيلة ولد سليمان ابن المرتعـــــد الأنساب العام واستفسارات الأنساب 1 07-20-2009 12:55 AM
ملخص رسالة من سليمان بن صالح بن سليمان العليان بشر العنزي رسائل الإشادة 0 02-28-2008 10:13 PM
 


 
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

 
 
 

الساعة الآن 01:40 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd 
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009