حياك الله ورحم الله والدينا و والديك
و رحم الله أبا عدي فهو أسم لا تنساه ذاكرة العرب و تبكيه العروبة
و الله لم يكشر الأذناب عن أنيابهم ضد العرب من أنصار محمد و صحبةإلا بعد موته
فقد كان المرعب بنظرته النارية و عزومة القوية فقد دكهم وقت أيتهم المزعومة المقبور خُميني و نظرية الإمامة
التي أفشلها بحووول الله و قوته أحرار الشام اليوم و يأتي الدور بعد ذلك على حزب الشيطان ثم يتقلد الأحرار في بلاد الرافدين زمام الأمور دون وصاية، عند ذلك ينتهي حلم هلالهم بحول الله و قوته.
أما رغد بنت صدام الشريف فيحق لها الفخر بوالدها و هذا يكفيها شرف و عليها أن تعمل بوصيته الأخيره لها و للبقية من ذويه ففيها خيرهم في الدنيا و الأخرة و من أهمها حفظ كتاب الله... والله المستعان