الأخوة الكرام حيّاكم الله جميعكم وأشكركم على مشاعركم الطيبة نحو أخيكم المظلوم المنصور بأذن الله وما يحكى هو دليل على انني عنزي أصيل عريق وقد انطبق عليه صفة حديث رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلّم ( نعم الحي عنزة مبغي عليهم منصورون ) وحيث انني عنزي مائة بالمائة وليس بكري ولا تغلبي فقد أنطبق قول الرسول وهذا البغي فأن الله وعد المبغي عليه من عنزة بالنصر وبخصوص الشيخ ثامر فأنه لا يعلم عن هذا المقطع ولا أظنه سمح بنشره رغم أنه في قوله أعطى رأيه وكل أنسان له رأي وأما الرجل الذي يسأله فأن قيران أبو حامد له فضل عليه ومن المفروض أنه دافع عنه عندما تكاثر عليه كلمة الشيخ ومقصد من نشر هذا المقطع يريدني أن أفتح الملفات المغلقة ولكن هذه بعيده عليه والله ثم والله أن كل ما كتب ما حرّك شعره من جسمي ولا قيمة له لأنني على ثقة أنني أكتب عن قبيلة أعرف نسبها جيداً وقرأت تاريخها حتى حفظته عن ضهر غيب ونسب هذه القبيلة لا يمكن أن يغيره كتابات في ورق ومشاهد أو شخاميط أهل النت لأنه موثق بجميع التواريخ وبخصوص الرجلين فأن قيران رحمه طبع الطبعة الأولى من ديوان شعري تكرماً منه والشيخ فهد العويضة طبع الديوان وقطوف الأزهار وأصدق الدلائل والشجرة طبعة واحدة وكذلك لم أطلب منه ذلك وكل الأثنين والله مابهم اللي طلبته ولكن تكرّم منهم وقد وزعت هذه الكتب والشجرة مجّان ونوهت أنه طبع على نفقتهم وليس عيب أن يطبع كتابي العنزي الميسور وأعرف الكثير من المؤلفين تطبع كتبهم على حساب الرجال الذين يتبرعون ولكن العيب على من يشحذ أو يضع نسب لناس ويأخذ عليهم ولدي كل الحقائق ولكني أترفع عن المعايرات والمهاترات الا لمن يلمس الخشم فأنني سوف أفضح من يصر على الفضيحة مهما كانت منزلته لأن الرجل الذي ما يحترم الناس ما يحترمونه وإذا كان لي من فخر فأنني أفتخر وأعتز أنني لم أطلب مخلوق بحياتي لا كبير ولا صغير والفضل لله