صح لسانك وجزاك الله خير على الوفاء والولاء لولاة الأمر ونسأل الله أن يديم عزهم على الصلاح والتقى وأن يكفيهم شر نكبات الزمان وهم الذين مصير الشعب السعودي من مصيرهم وشكراً لك يا أخ منصور ونبارك لك في رمضان
آخر تعديل عبدالله بن عبار يوم 11-10-2022 في 03:37 PM.