( ربعيون إنتسابا .. خثعميون مصيرا) هذا ما تقرر لديك أما الأمر فغير مجزوما به. والدليل اختلاف المؤرخون الذين هم بالطبع محايدون. والدليل الثاني هو بيت الشاعر الأكلبي (إن صح) الذي يقول فإن لم يكن عماي حلف وناهس فإني إمرء عماي بكر وتغلب فالشاعر لم يجزم بانتسابه إلى ربيعة. وسواء هذه أو تلك فكما قلت أنت (تيجان فخر وأوسمة شرف ) وأنا أقول وألف نعم. أخوك [بن نورة].