الأخ حمد الضوي هذه الأبيات منطبقة مائة بالمائة على الكثير من المجالس والعياذ بالله ولكن رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلّم حدد نوعية المجالس والمجلس الذي يتحدث به صاحب الصفاة الواردة بهذه القصيدة فأن من يجالسه يقوم عن جيفة حمار ونقول صح لسانك وأحسنت على هذا القول الطيّب سواء القصيدة لك أو من محفوظاتك وهي على كل حال قصيدة عصرية وواردة والله يرعاك