عرض مشاركة واحدة
قديم 03-30-2012, 03:31 PM   #29
مشرف قسم البحث
 
تاريخ التسجيل: Aug 2011
المشاركات: 449
افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد مفرج [ مشاهدة المشاركة ]
شكرا لأخي صفوق هذا الموضوع الشائك المتشعب الحيوي
و في محله بارك الله فيك

تحية تقدير و إجلال لوالدنا الباحث القدير/ عبد الله بن عبار
استوقفني كلامك فيما اقتبست خصوصا؛ و إلا فحديثي بشكل عام ( وهو رأيي )
و مثلك و كما عهدناكم - إن شاء الله - لا يعمل وفق: ما أريكم إلا ماأرى ... و ما أهديكم إلا سبيل الرشاد!!

بسم الله نبدأ
أولا- قضية الانصهار قضيه حقيقية بمفهومها البشري و واقع لا ينكره أحد، فالانصهار بمفهوم هذا الطرح الواضح هو اختلاط و تداخل بين أمه أو عرق أو عنصر بشري من الناس بأمه و عرق من الناس أيضا!
و إلا فالمفهوم الرباني يقول: ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ)
(يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا )
الأيات الكريمة فيها ثلاث دلالات واضحه:
1) وحدة العنصر.
2) أن الانصهار بين البشر حقيقة و سنه إلاهية.
3) حفظ النسب لصلة الرحم.


كم عددهم: قله قليلة ترعى الأبل و الغنم و البقر و بعضهم يزرع كالانصار و بعضهم يعمل بالتجارة كقريش، يقتل بعضهم بعض، ليس لهم حضارة تذكر و كأنت مملكة فارس و الروم و غيرها من الأمم لا تجد في أرضهم ما يحفز لغزوها ( صحراء قاحلة )، و العرب لقلتهم و ضعفهم مسالمين تماما مع باقي الأمم.
مدري ينطبق عليهم قول ( أسدٌ عليّ و في الحروب نعامٌ )


فدخل الناس في دين الله أفواجا، و كان أعظم تجمع في حجة الوداع ( عشرة الآف مسلم!! )
العشرة الاف جلهم عنصر ( عرب ) و شريحة ( منصهرة ) رضي الله عنهم أجمعين و الحقنا بهم في دار كرامته
في عهد الصديق رضي الله عنه ( سنتين ) انشغل بالمرتدين
( أي حصل قتال بين العرب المسلمين و العرب المرتدين فمات خلق كثير )
هل العدد هنا في زياده أو نقص عليكم التخمين؟!!
عموما العرب حتى قبل الاسلام مشتغلين ببعضهم ينولد واحد و يموت واحد إذا ما مات بسيف و سم مات بالآبئة و الأمراض
في عهد الفاروق حدث الفتح و اصبح هناك انصهار اكبر و خضعت أمم للأسلام فأصبحت عرب بفضل الله
و إلا فأصلها غير عربي ( مصر، بلاد المغرب، شمال شرق العراق و ماوراء النهرين، السودان ( بلاد النوبه ) ، أجزاء كثيرة من بلاد الشام بل معظم بلاد الشام ( أصول روميه ).... الخ
ماريد أوصل له ( الأصول العربية ) بالنسبة لباقي الأصول البشرية قله إلى اليوم و لا يتجاوز عددهم بعد انصهارهم
400000000 مليون ( اربعمئة مليون بالكثير )
في الوطن العربي من المحيط للخليج يعني يدخل فيها السنغال مالي الصومال شمال افريقيا ...الخ
و بناء على ماذكرت سابقا فليس كل الوطن العربي و من يتكلم باللغة العربية ( عنصر عربي )
و لكن نعوض هذا ( تسديد و مقاربه وفراءة الوسط الحسابي ) و بعد ((الأنصهار للعنصر العربي )) في كل القارات: نيجيريا تشاد باكستان اندنوسيا الهند تركيا ايران بلغاريا الصين .... الخ
مثل على الانصهار للعنصر العربي و هو رسم تخيلي
مثلا عنصر عربي قبل 700 سنه
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
سلالته بعد الآنصهار الآن في شرق اسيا مثلا
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
و ذلك قياسا على الظروف التي لم تنفك عن الأمه حتى يومنا هذا: إباده كوارث حروب أمراض .... الخ
كيف؟
الوطن العربي بكامله اليوم لم يكن من أصول عربية كما شرحنا ( فنحن نتكلم عن الأصول العربية أي العنصر العربي الأصيل )
تبونها نسبة و تناسب و قراءة تاريخ لا مشكلة
عرب بائدة من أسمها أبادهم الله بتكذيب أنبياءه بقي منهم قله سميت عرب عاربه ( القبائل القخطانية كانت في اليمن ) و باقي الجزيرة خلي!!
سكن أسماعيل بن إبراهيم و أمه هاجر ( بنت فرعون مصر ) عليهما السلام
يعني خوالنا من مصر ( و نتشرف بهذا )
و تزوج من قبيلة جرهم القحطانية بعد أنهيار سد مارب ( رحلة العرب العاربة من جنوب الجزيرة العربية إلى شمالها ) و من نسل إسماعيل جاء ( العرب المستعربة - العدنانيون )
إلي حنا منهم
أول رجل مستعرب هو إسماعيل عليه السلام و إلا فأبوا الأنبياء خليل الرحمن إبراهيم ليس من العنصر العربي
و للإيضاح أكثر و الشغلة نسبة و نتاسب
نرجع لأبو الأنبياء ( لآن الأنبياء المذكورين بعده من ذريته ) له ولدان أسحاق و من ذريته: يعقوب عليه السلام يوسف عليه السلام موسى عليه السلام وداوود وسليمان وزكريا ويحيى وعيبسى عليهم السلام ... وغيرهم كثير عليهم السلام فأكثر الانبياء من بني اسرائيل"يعقوب" عليهم السلام
الولد الثاني إسماعيل و من ذريته: محمد صلى الله عليه و سلم فقط ( العرب المستعربة )
هل هذا يعني و بالعدد بأن العنصر اليهودي أفضل من العنصر العربي المستعرب؟!!
و هل هذا يعني بأن عنصر اليهود أقرب لنا من العرب العاربة؟!!
أسئله و أسئلة تدور لم تجد إجابات صحيحة غير نص كلام الله و كلام رسوله
فكيف لو طولت عليكم و دخلت بسام و حام و يافث و الكنعانيون و الفينيقيون
أقول: بالنسبة لربيعه ثم تغلب و بكر و عنزة
كلهم حدث لها نظرية الإنصهار و المُخرج: عنزه الوائلية الربيعية
هذا في نظري للمتتبع هو الأقرب للصواب ( بعد أن يصاب بالدوار من هذه المتاهة )
كلن مجتهد و ليس هناك نظريات قطعية و كلها نظريات فرضية عندما تنزل للتاريخ القديم
و فرضية تنقض فرضية أدخلنا أنفسنا في هذه المتاهة مثل ما حصل لي تو
و شهوله أجل هالدوخة و بنص القرأن لا تكليف و يسعنا مواسع أهلنا من قبلنا
فلا يقوم على الأمر جنه و نار!
أوبعد ثلث الفرن 14 الهجري اكتشفنا بسند ( غش الدين و ضلل الأمة فمنطقا مادونه أولى بالتضليل )!!
وهل هذا الاكتشاف سيحل قضية أو يرفع الأمة؟!!
والمضحك مر علينا وقت و حنا صغار و تلقا الواحد من أهلنا الله يرحمهم برحمته و يطيل عمر من بقي
معلق صورته بالمجلس و هو كاشخ وعدسة ساعته وش كبرها هههههه
و تحت الصورة لوحه طولها مترين للأسفل يذكر سلسلته الذهبيه من أسمه إلى نوح عليه السلام
إذن فما الذي استجد، ماهو الجديد؟!!
نبي أخر كلمه؟!
الله يهديك يصفوق بهالموضوع الفضفاض و الله تداخلت الخلايا العصبية و تشربكت مع بعضها البعض
إلي أبي أوصله التالي: بخصوص العنصرالعرب قله مقارنه مع غيره إذا استثنيناء اليهود الذين هم في المقابل قلة بالنسبة لنا
و مع هذا شف وش اهتمامهم و أين و صلوا وقارنه وين وصلنا حنا و بماذا نتناقش!!!!
اعود لمحور حديثنا العنصر العربي دون شائب قله
وليس كما ضخم إذا كنا نتكلم عن العنصر العربي غير المنصهر مع غير ه من العناصر البشرية
أما أنصهار العناصر العربية مع بعضها ( عاربها مستعربها ) فكلنا انصهرنا مع بعضنا
فأنا والدي حسني عنزي و والدتي قحطانية
و خوال عيالي من الوهبة من بني تميم
وكلا يقيس على هذا في نفسه
و فرق اليوم عن أمس البعيد التدوين و كل وسائل الحفظ المتوفرة
مثلا: الحمد من آل بو رباع ( الرباع ) من الحسني و يعرف نفسه أنه تغلبي و عنزي و و ائلي
و أخو الحسني المضياني و ين يروح بعد و بن عمه البجيدي و المطرفي و الشملاني و ين يروحون
إنها فتنه و فرقه و محدث إذا لم نرضى بما عرفناه عن أهلنا و أن يسعنا ما وسعهم و عرفه الناس عنا
و نشمر للطاعة و الحياة الأبدية الخالدة فلن ينفعنا و ربما كان ضرر و نحن مقبلون على الله وقد سبقنا الأباء و الأجداد
وهم مرهون عند ربهم بعملهم وفي هذا الموقف لن ينفعنا لا بكر و لا تغلب و لا عنزة
أقول: هذا الخلاف مفضي للشقاق و التشرذم و المفرح لمن في قلبه مرض علينا
لو كان البحث بدين و علم نافع موصل لخير دنيا و أخره و لا سوالفنا الاوله و قصيدنا كان ابرك و انفع
____________________


أسف على الإطالة
و دمتم على الحب و الاحترامنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الأخ الاستاذ خالد مفرج .. حياك الله .
من ناحية الموضوع فلايوصف بالشائك والمتشعب في نفس الوقت ، لأن الشائك هو الصعب والممتنع بسبب التداخل خاصة ، فإن كان سبب الصعوبة والامتناع غير التداخل ، جاز وصفه بالمتشعب في نفس الوقت ، ومن حيث أنه حيوي وفي محله ، فهذا صحيح ؛ لأن الموضوع يحل مشكلة أين ذهبت قبائل عنزة الثمان ، وهي موجودة في صدر الاسلام ، كما يبين لماذا عنزة من ذرية بشر ومسلم فقط ، وأما استدلالك بالآية ( ما أريكم إلا ما أرى ....) الآية ، فهذا لايجوز شرعا ، وقرر جمهور العلماء وخاصة الحنابلة بأنه لايجوز أن تقول لصاحبك إذا وصل إليك ( وجئت على قدر ياموسى ) .
وأما تعريفك لحقيقة الانصهار واستدلالك بالآية وما دلت عليه كله صحيح وموفق .
وأما قولك إن العرب قلة قليلة فغير صحيح ، فجزيرة العرب مملوءة بالقبائل من الخليج إلى البحر الأحمر ومن الشام إلى بحر العرب ، ولم تذكر حروب إبادة ، ولا أمراض أبادت العرب ، وكل الأمم فيها أمراض ، ويحدث فيها القتل ، وقامت دول وحضارات ، وقد ذكرت أنت دولة الغساسنة المشهورة وهم عرب عاربة ، ودولتهم حقيقتها تابعة للروم في الشام ، ومملكة اليمن في الجاهلية ، كانت في ظهور الاسلام تابعة للفرس في إيران ، وأما مكة فقد حفظها عنهم من حفظها عن أصحاب الفيل ، فهي خارج نطاق الدراسة ، فهم يعلمون قيمتها الاستراتيجية ولكنهم لايستطيعون لحفظ الله لبيته ، ولازالت الجهات المختصة تكتشف حضارات عظيمة في الجزيرة العربية ، ولا أريد أن أطيل فأنت تستطيع مراجعة ذلك ، ولاتكُ كمن يحدث الناس في المسجد ويقول : العرب قبل الاسلام ماعندهم إلا ملاحقة الجرابيع في وسط الصحراء !!! ونسي حضارات العرب.
وأما كونهم مسالمين فغير صحيح ، فمعركة ذي قار تدل على العزة والمنعة ، وقال فيها النبي صلى الله عليه وسلم ( اليوم انتصفت العرب من العجم ) وإذا تأملت هذا النص وجدته يفيد أن هناك مصادمات بين الطرفين ولكن الانتصاف حصل في هذه المرة للعرب ، ومعلوم أن العرب يشنون الغارة على أطراف بلاد الفرس وينهبون ، ثم تم الاتفاق على أن يكفو عن الغارات والنهب في مقابل العطايا السنوية عن طريق وكلائهم ،، ثم لما فرض ملك اليمن الأتاوة على العرب رفضت ربيعه ومن معها وقاد العرب كليب وحصلت المعركة التي كسرت فيها إرادة اليمنيين على ربيعة .
وأما قولك ( أسد علي وفي الحروب نعامة ) أقول : استغفر الله ، أمة أنجبت قادة وفرسان أصبحو أساطير تتلى في الآداب العالمية كعنترة بن شداد ،، وخالد بن الوليد ، والزبير بن العوام ، الذي يتجه في معركة القادسية إلى ثلاثمائة ألف مقاتل فارسي ويشق صفوفهم ويخرج من الناحية الأخرىويعود للمسلمين ، هذا الفارس لم يقتل إلا غدرا من الخلف في غير معركة ، مع أنه خاض معامع الحروب ، لما جاء أبو سفيان في معركة أحد بثلاثة آلاف مقاتل مجربين ، وقال : نزولاً يابني عبدالدار ، نزل حامل الراية أمام الفرسان على جمل عظيم خلفه من خلفه من شجعان العرب وفرسانها منهم خالد بن الوليد ، ونادى النبي صلى الله عليه وسلم من يخرج لهذا ، سكت الناس وفيهم أبو بكر وعمر، خرج الزبير وكان منفعلا فأذن له النبي عليه السلام ، وذهب يهرول للجمل وقفز فوقه كالأسد الهائج وأمسك بصاحب الراية بيد واحدة وأنزله من جمله وذبحه بسيفه كما تذبح النعجة ، فكبر النبي عليه السلام وقال : لكل نبي حواري وحواريي الزبير ...
أمة أخرجت سعد بن أبي وقاص ، وأخرجت أبو محجن الثقفي ، والنعمان بن مقرن المزني ، الذي دك وكسر عرش الفرس إلى يوم القيامة ، من أين أتى هؤلاء ، من العرب الجاهلية ، حتى بعضهم لم يترك الخمر وهو يجاهد مثل ابو محجن حتى حبسه سعد بن أبي وقاص !!

وسعد القائد العام يراقب المعركة من فوق سطح لم يشارك لمرض وينظر لمئات الآلاف من الفرسان يقتل بعضها بعضا ، ويعجب لفارس لم ير مثله اليوم ويقول :
الضرب ضرب أبو محجن والكر كر البلقاء !! لكن أبا محجن بالقيد بسبب شربه الخمر ، والبلقاء فرسي في قيدها ،، فإذا الفارس ابو محجن والفرس البلقاء ..

هل هؤلاء نعامة بالحروب ،، الفرس في معركة ذي قار كان معهم عرب عاربة من قبيلة لخم اليمنية ، قريبا من مائة ألف ، وهم الذين خونو الميمنة الفارسية حتى انتصر العرب ..
وأما الذين ماتوا من العرب في قتال الردة فلا يشكلون نسبة ، ويدل على كثرة العرب ، قول بعض المؤرخين أنه في القرن الثاني الهجري دخل صعيد مصر وماحوله مايقرب من مائتين قبيلة أو فصيلاً انتشرو حتى حدود السودان وشمال افريقيا .
وأما حجة الوداع فالحاضر من المسلمين مائة ألف حاج ، والعشرة آلاف هم جيش الفتح ..
وأما ماذكرته من أرقام فهي تحتاج إلى احصائية دقيقة .
وأماكون اسماعيل هو أول رجل مستعرب ، فإن كنت تقصد من ابناء ابراهيم عليه السلام فصحيح ، وان كنت تقصد بشكل عام فغير صحيح ، فلا يعقل أن العرب تعيش آلاف السنين ليس فيهم مولى ولا دخيل ، ولاحليف من غير العرب .
وأما كون العرب أمهم هاجر مصرية صحيح ، وأثبت النبي عليه السلام ذلك بقوله ( أوصيكم بأهل مصر خيرا فإن لهم نسبا وصهرا ) يقصد بالنسب هاجر والصهر مارية القبطية .
يعني العرب المستعربة : عراقي + مصرية = عربي مستعرب .
وأما العنصر اليهودي فليس بأفضل من العربي ؛ لأن جدهم إبراهيم عليه السلام ، فهم شركاء فيه من حيث النسب ، ومن حيث السلالة فإن والدة العرب من القبط ، فحصل تهجين وهذا يعزز نجابة الولد ويدعم صفاته الايجابية ، ومن حيث الخيرية النفسية فإن عامل التهجين له أثره في كوننا خير أمة أخرجت للناس ، فالعرب أفضل في هذه الناحية ، وكأن الله بحكمته مهد لخروج جيل وأمة هي خير الأمم .
وأما دعائك لأخيك صفوق فنقول آمين ولك خير من ذلك .. وأما كون الموضوع فضفاض ، فليس صحيحا ، بل إن فهمه قد يصعب على بعضهم ، لأنه يحتاج قوة تصور ، فتصوري ليس ضيقا .
وأما سوالفنا فهي كما كانت ،، وأما تصحيح النسب فهو واجب شرعي قام به أخونا عبدالله بن عبار فجزاه الله خيرا .. وشكراً لك يا أخي ، ودمت بود .

التعديل الأخير تم بواسطة صفوق الدهمشي العنزي ; 06-11-2012 الساعة 11:11 PM
صفوق الدهمشي العنزي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس