مع الشكر الجزيل للشيخ جدعان بن زبن بن محروت الهذال حيث يشعر بهموم قبيلته في كل مكان والحقيقة أن الشرع والقانون الدولي واضح فحكومة الكويت عندما جندت البدون في جيشها فهي قد طلبت كفالة شيخ قبيلة يكفل هؤلاء وقد كفل كل فرد من قبيلة رجل من الرجال الذين لهم مساطر في الكويت ولم تطلب الحكومة منهم جواز سفر من دولة حتى تعرف جنسية الوافد وتجعله يعرف نفسه بل كفل على انه من بادية الكويت وجميعهم من البادية الخام الذين لم يحملون أي جنسية ثم بعد أن كان فرد فهو أصبح يعول ثلاثون نفس وبعد أن كل دولة حصرت مواطنيها وجنستهم وقفلت الأبواب بدات بعض العناصر المعادية للحكومة الكويتية من الداخل توحي لهم ان هؤلاء قادمين من بلدان وعليهم المغادرة إلى بلدانهم وكيف يجد بلاد تقبله بعد أربعين سنة من خدمته بالكويت على انه كويتي ؟
ولماذا لم تطلب عليهم جنسية البلاد الذي قدم منها هذا الفرد ؟ ولماذا لم يأخبرون هذا الفرد أنه يستحيل عليه الجنسية الكويتية وهو بدوره سوف يعرف بلد ينتمي لها ويعمل مستقبل أبناءه ويقال أن بعض رجال من عنزة تجنس كوري وبلغاري بحيث طرد من الكويت ولم يجد دوله عربية تقبله فهل هذا عدل وأنصاف وهل يليق بحكموة تنتمي لقبيلة عنزة أن تطرد العنزي ؟
التعديل الأخير تم بواسطة عبدالله بن عبار ; 11-01-2022 الساعة 09:03 PM
|