بارك الله فيك يا ذيب عنزة والحقيقة أنه سرني أن أجد أبياتي مطوقه بقصيدتين من نظمك كما سرني ما أحتوت عليه قصيدتك الأولى والثانية من معاني تليق بمقام القبيلة لك مني جزيل الشكر