أما قبيلة عنزة فقد استعرضت أكثر من مائة مصدر أنظر إلى مصادر تاريخ عنزة في هذا الموقع وفي الكتاب وهم كانوا في نعام ثم في عين التمر ثم في خيبر لذلك لا يجب الخلط وتلمس المصادر الذي لا تعني عنزة وربطها بعنزة وحيث أن ما نقلته قد نشرناه قبل ثلاثون سنة فما مقصد نقله من كتاب آخر ؟ والحجف لا يجلب على أهل خيبر