![]() |
قصائد جديدة منوعة
قصائد جديدة منوعة هذه الأبيات من شعر عبدالله بن دهيمش بن عبار بمناسبة الحملة على عصابات الشر الذين يروجون للمخدرات والمتعاطين : يا هـيـه يـا الـلي للشـريعـة مخـالـف *** عصيت رب الكـون وإبليس طعـتـه عـثـيـت بـالـلـي يـودع الـمـخ تـالـف *** يـزوغ عـقـلـك كـان قـرصـه بلعـتـه بالسلعـة الـلي تـذهـب الـمـال كـالـف *** مـالـك هـدر بالـلي شـريتـه وبـعتـه يالتـاجـر الـلي لثـروة الـنـاس بالـف *** جـلبـت شـر ولا ربـح مـن خـدعتـه حـظّـك ردي للمـجـتـمـع مـا تـوالـف *** وصـل الرحم من شين فعلك قطعته والـلي عملتـه جـرم ما هي سوالـف *** الكـل عـانـا مـن الضـرر مـا نفعتـه غـادر وعـن المجـتـمـع طـس ذالـف *** يـا مكثـر اللي فـي عيـالـه فـجعـتـه واللي مع أهل السوء يرغب يحالف *** نـقـول لـه كـل المـفـاسـد جـمـعـتـه والحمـد لـلـه حـاكـم الشعـب حـالـف *** يـقـول بشـرى كـل مـجـرم ردعـتـه تعيـش يـا الـلي لزمرة الشـر قـالـف *** الشـر عـن شعـب الجـزيـره دفعتـه قال الشاعر طالب ونيس هذه الأبيات يحذر من نعاطي مخدر الشبو : أن جـاك مروّج ومهـرّب *** اهـرب عنهم لو هو حبو واحذر احذر كلمة جـرّب *** لا يـطـشـونــك بـالـشـبـو كـلمـة جـرّب كـم تخـرّب *** وكـم طشّت واحـد بالقبـو كـم ولـد شـيـخ ومـعـرّب *** عـلـيـه الـفـجّـار لـعـبـــو قال عبدالله بن دهيمش بن عبار هذه الأبيات مجاراة لأبيات الشاعر طالب الونيس العنزي في موضوع الشبو : قال أبـو صالح لا تـقـرّب *** للـدجاليـن الـلي نـصـبـو تجـرتـهـم للـوجـه اتـرّب *** وتـزيـد الكتـمـه والـربـو راعيهـا يشّـرق ويغـرّب *** فـي كـل الـبـلـدان جـلبـو قالوا نعطيك اللي يطرّب *** ويـخـيّــب أمــك وا لأبــو قال الشاعر رجاء بن سويلم البجيدي يثني على الشيخ الأسود بن شامان البجيدي رحمه الله : يا راعـي الفـزعـات مـا قال بعـديـن *** يا غـرّت الفـزعه عـلى من طلبها يا فاتت الفزعه عن الموقف الشين *** يوم الرخى ما احدٍ بغاها وحسبها والـلي تحـيـزم بالـرخـوم المساكين *** يشمت عـليك بفزعتك وش سببها ولا اهـل الفـزعـه رجـال معروفيـن *** الـلي بـفـزعـتـهـم تـخلص نشبـهـا رجال الكرم والجود والطيب وافيـن *** مـا مـنهـم الـلي فـي كـلامـه قلبهـا واليا ذكرت رجال راحـوا من سنين *** الأسـود الشـامـان روحـه جـلـبـهـا اللي كفل له شخص مطلوب بالديـن *** كـلّـف بـه الأسـود يـقـوم بـطـلبـهـا رجـل مطلـوب وراح لنـاس بعيديـن *** والأسود يعرف من هو من عربها قـالـوا تـجـيـبـه ولا مـع المساجـيـن *** واختـار سجنـه والشهامه قضبهـا مـواقـف الأبـطـال فـيـهـا بـراهـيــن *** يـستـاهـل الممـدوح بالـلي كسبهـا مـا قـالهـا بـعـديـن يـقـول هـلحـيـن *** دفـع بـهـا الغـالي وحـلـل اكـربـهـا عـسى بجنـة الخـلـد يـدخـل بعلليـن *** نسـل الشيوخ الـلي عزيـز نسبهـا بجـايـده مـن مـلـحـقـيـن المخـلـيـن *** لـو عـددت فـزعاتهـم مـا انحسبها وافـيـن بالـفـزعـات مـاهـم رديـيـن *** يـفـزع ولا رده بـواقـي تــعــبـهــا زحول الرجال تشيل شيل البعاريـن *** جـمـال حـمولـه مـا يـثـني ركـبهـا بهم من راح وبهم من ناس باقيـن *** تـقـوم بـالـواجـب بـحـزت وجـبـهـا تـمنعـهـم الشيمـة وسلـم القـوانيـن *** والـنـار مـا يـبـدل ذراهـا حـطبـهـا تـمـت ونخـتمهـا الصـلاة بملايـيـن *** عـلى رسـول الحـق لـه نحتسبـهـا قال عبدالله بن دهيمش بن عبار هذه القصيدة مجاراة لقصيدة الشاعر رجاء ابن سويلم البجيدي : جـاني قوافي صاحب المنطـق الـزيـن *** كـنّـه دريـر شـطـور مـبـكـر حـلبـهـا أبـن سـويـلـم يـازن الـهــرج تـوزيـن *** أبـو نـواف الـلـي بـدعـهـا وكـتـبـهـا رجـاء فـهـيـم وينتـسب مـن فهيميـن *** يـمشـي قـدي والـعـايـزه مـا قـربـهـا يمـدح ابـو محسن سليل احمـر العين *** مـن نسـل الـلي كـل الأعادي رعبهـا الأسـود الـشـامـان ريــف الـمـقـلـيـن *** الـجـود طـبـعـه والـمـراجـل رغـبهـا فرحت ضمير الـلي من البـعـد لافيـن *** فـي ربـعتـه كيف الضيوف وطـربهـا من جاه يلقى الرّحب واللطّـف واللّين *** والـغـيـد لـضـيـوفـه يـقـدّم رطـبـهــا وأقـل مـا يـذبـح مـن الضـان كبشيـن *** أجـزل ذبـيـحـه لـلـمـسـيّـر قـصـبـهـا ومن بعدها فنجال يصبغ على الصين *** فـي دلـةٍ بـكـر الـمقـهـوي سـكـبـهـا ولا هـي غـريـبـه مـن حفيـد الميامين *** مجـنـاه مـن عـزوه يـشّـرف لقـبهـا نـسـل الـقـروم الطـيـبـيـن العـريـبيـن *** الـفـارس الـبـاسـل عـبـيّـه جـذبـهــا بـجـايــده مـاهــم عـلـيـنــا خـفـيـيــن *** زبـن الطـيـوح اليـا تـرخّـى عصبهـا بيـوم بـه الأجـسـاد مـثـل الـنيـاشيـن *** هـم سـتـر الـلي تـوايـقـت مع كتبهـا وأن ثـارت البلـهـا وصـاح المثاريـن *** عـدوانـهـم بالـكـون هـدوا صعـبـهـا أدنـاهـم الـلي يـودع الخـيـل خـيلـيـن *** أن لاح فـي سـرج الجـواد وهـذبهـا جـمـع اليتـامـا مـا يـلاقـيـه جـمعـيـن *** يـوم الـذي عـلـبـا خصيمـه ضربهـا عـدوهـم لا شـاف وسـم الـهــلالـيـن *** مـا يـقـتـرب مـنـهـا ومعـهـا جـنبهـا نـعـم بـهـل البـلـهـا كـبـار الـدياويـن *** الـكـل مـنـهـم ربـعـتـه مـا حـجـبـهـا بـيـوتـهـم تـزمـي مثـولـث وقـرنـيـن *** ومـروبـعـاتٍ كـنـهـا الحـيـد بـابـهـا امـدح ولـوهـم عـن مـديـحي غـنيين *** جـزل المعـاني قـلـت يالفكـر جبهـا وصلوا عـلى الهـادي أمام المصلّيـن *** الـلي اهتدت به تركها مع عـربهـا قال الشاعر خالد بن محمد بن خلف هذه الأبيات يسند على عبدالله بن دهيمش بن عبار : ويـن انـت يالـلي ما تهاب الثقيلات *** تـبـرك لـهـا وتشيلهـا مـن عـراهـا وينك يا ابـو مشعل زبـون الونيات *** انـت بـفجـوج الأرض ولا بسماهـا جـتك الرسالـه يا زعيـم الجـزيلات *** والـلي كـتـبـهـا هـو كـذلـك قـراهـا ضاقـت يا ابن عبـار فيه الفضايات *** وضاق الفضا به والفجوج وثراها واستلهـمـه ربّـه بـنـاخـيـك بالـذات *** يـمـك وهـو لـولا الـوزا مـا ذراهـا شـرواك لا عـدو كـبـار الـرجــالات *** اسـمـه تـقـدّم لابـتـه واحـتـمـاهـــا الـيـوم يـومـك واللـيـالـي طـويـلات *** جـعـلـك بـعـد مـن كنهـا واختفاهـا قال عبدالله بن دهيمش بن عبار هذه الأبيات جواب لأبيات خالد بن محمد ن خلف يقول : من خالـد المنعـور وصلـن الأبـيـات *** اهـلا عـدد نـبـت الديـار وحـصاهـا يـا مـرحـبـا حـيّـاك رب الـسـمـاوات *** يالـوافي الـلي فـي عـلومي تـبـاهـا تـقـول ويـنـك يـا عـزيـز الـقــرابـات *** أنـت بـرفـاع الأرض ولا بـوطـاهـا وأقـول أنـا موجود في كـل الأوقـات *** لـكـن بـليـت بـكيـد بقـعـا وغـثـاهـا الـلـه يعيـن الـلي ظـروفـه صعيبـات *** باهـض حمولـه كـاهله مـا قـواهـا لـه شـف يفـزع لكن الوضع هيهـات *** مـل وبـعـض لـوازمه مـا قـضاهـا يـكـتـم هـمـومـه بالضمايـر خـفـيّـات *** وكثيـر الـلي مثـلـه همومه كماهـا شهره بـلا منصب ولا هـي تجـارات *** وش فـايده منهـا ومـا هـو جـداهـا قال : عبدالله بن دهيمش بن عبار هذه القصيدة يثني على الشيخ محمد بن عبدالرحمن السحيمان الرباعي من اهل الشقة في بريده : نويت أريد ارسل رساله على الخاص *** لأبـو عبـدالله مـن حمـايـل مـريـزيـق سـلايـل سحيمـان مـن نسـل مفـراص *** محـمـد اطلـب لـه مـن الـّرب توفيـق حيـثـه شبـيـه الحـر فـي وكـر قنّـاص *** يرمي العشا كان اطلقـوا لـه مسابيق أبـو عبدالله في مجـال الفخـر غـاص *** مـن طيـب فعـلـه حقـق المجـد تحقيق شـهـم وحـلـيـم وللـمـفـاهـيـم خـرّاص *** مـدرك حكيـم ولا تخـفـاه الطـواريـق مبـصـر لـبـيـب وللـرجـاجيـل فـحّـاص *** وعـشرانـه الـلي للمراجـل مشافيـق ما رافـق الـلي لسامج الهـرج خبّاص *** خطـو الـذي حكيـه مـزاري وتعليـق مـا هـو الـذي لحقـوق الأجـواد نقّاص *** ولا هـو من اللي فرّق الشمل تفريق عـن واجبـه مـا يـوم قصّر ولا حاص *** به فزعه لمن جاه يشكي من الضيق يتعـب عـلى كسب الجمالات بإخلاص *** يـبـي المثـوبـة مـن ولـي المخـالـيـق يا مكـثـر الـلي يقصـده يـبي مخلاص *** حملـه ثقيـل لباهض الحمل مـا يطيق بـرك لـه محمد مثـل حيص الأحياص *** وشـال الحـمـول الكـايـده والمعـاليـق وفي مجلسه حلو الرطّب كنه الماص *** وبوجاره الـدّلـه وفـي جنبـهـا بـريـق ثم احضر اللي ما يحمله سوى شاص *** اضخم من الـلي بالدحل فرخها هيـق تـقي ونـقــي مـا هـو مخـادع وبـلاّص *** أبـوه وجـدّه حـافـظـيـن الـمـواثـيـق وعمامه الـلي بالوفاء فيهـم احـراص *** نـقـوة حـمـايـل للفـضيلـه عشاشيـق منهـم أبـو عـلي من كـرام الأشخاص *** تـفـوّق ابـراهـيـم بـالطـيـب تـفـويـق شبـحـه بـعـيـد وللـعـلا دوم بـصّـاص *** راسه شمخ مـا دنّـق الـقـرم تـدنـيـق ما يوم شيف بـدار مسرحٍ ومرقـاص *** ولاهو من اللي مع طريق الردا سيق ولا هـو مـن الـلـي للمـغـرّيـن قـرّاص *** وعـلى القصاير مـا تهايق ولا يويق ويوم الـبـخـيـل لحـفـنـة الـزاد قـبّـاص *** رجـالـهـم للضيـف مـتـواضـع ولـيـق قبـل وجـود الجيب والجمس والبـاص *** مـدهـال زرفـات الـركـاب الهـداليـق واليـا تطـاروا بالمناسـب والاقصاص *** من روس عـزوة ينطحون المطافيق العزوة اللي لا حضر ضرب رصّاص *** عـنهـم تهـج القـوم غـرب وتشـاريـق الطيّـب الطيّـب كـمـا الشـهـد بقـلاص *** يـلـذ مـطـعـومـه عـلـى فـكّـة الـريــق واللاّش مثل الحنظلة ما بهـا مصاص *** لـو شرّشت يـذبـل حـدجهـا ولا ذيـق قال رابح الربيدان من أهل الجبل شمال الأردن هذه القصيدة يسند على عبدالله بن دهيمش بن عبار : اهـلا هـلا بـعـداد رزم الـرواعــيـد *** واعـداد مـا هلـت منـاشي رعـيـده سـلام مـني ثـقـل حـزم الجـلامـيـد *** سـلام وافـي مـن ضميـري يـزيـده مـني لأبـن عـبـار بالشعـر تمجـيـد *** عـز الـلـه مـا توفي ثـنـاه القصيده من فكري بـروق القوافي مواقـيـد *** مـن الجبـل للرياض يلعـج وقـيـده وأن ادلهم الغيـم والعصف تشديـد *** وهـلـت هـماليـل المـعـاني شـديـده بسم العظامي من قبـيلـة أمـاجـيـد *** نـرفـع لـك البـيضا بـلـفـظ النشيـده لك القـدر يا الوافي النـادر الحـيـد *** حـيـثـك معـرب مـن رجـالٍ عـتيـده حمر النواظر مجدهم ماضي اتليـد *** اهـل النـخـاوي والفعـال المجـيـده حـمـايـة الخـلـفـات ضـد المعـانـيـد *** اصغرهم اللي بالمرجله هو عميده فدعان في وقـت العـزاوي صناديد *** يتلـون ابـن مهيـد عـلومـه بـعيـده حـمـوا ضعنهم قـبـل دور البواريـد *** ولأفـعـالـهـم كـل القـبـايـل شهـيـده مثل الحرار اليا هوت ترمي الصيد *** طير الفدعان ان هد يدمي الطريده سلام دهـن العـود مع غيـره ايزيـد *** مـنـي لأبـن عــبــار مـع الـبـديــده من قول رابـح ورد الشعـر تـوريـد *** اصوغهـا صـوغ العـقـول الفريـده وعلى الرسول اللي لكل البشر سيد *** صلوا عـدد لطف الولي في عبيده قال عبدالله بن دهيمش بن عبار هذه القصيدة جواب لقصيدة رابح الربيدان: يا راكب الـلي اليا مشا يطوي البيـد *** يلمع مثـل لـمـع الجـواهـر حـديـده بالـقـار اسـرع مـن طـلاق العباريـد *** ويا سرع مع ريـد الصحاري فديده جـيـبٍ عسى مـا ينضرونه مقـاريـد *** مـا يـمـلـكـه مـن لا تـوفـر رصيـده وارد ثـلاثـة فـوق عـشريـن تحـديـد *** تـوّه مـخـرّج مـن الـيـابـان قــيــده مـن ورده يـرفـض يـبـيعـه تقاصيـد *** ولـولا غـلا الأسـعـار كـلـن يـريـده من معرضه ما سار كيلوا مع السيد *** عـلـيـه لـوحـات الـمـورد جـديــده الـلـه يـفـكـه مـن جـمـيـع الـلـوّاديـد *** الصبـح حـرّك مـن شمالي بـريـده يـلـفـي لـرابـح مـن كـرام الأوالــيــد *** حط الرسالة يا فـتى الجـود بأيـده القـرم متعـوّد عـلى الطـيـب تعـويـد *** ولا ينـطـق ألا بالعـلـوم الـمـفـيـده الـلي نجـبني مـن جميـع القـواصيـد *** اثـنـا عـلي وخصني فـي حـمـيـده في ديـرتن بـهـا شرفـات ومساعيـد *** وللعظامات الجيب وجهت مـديـده أهـل الجبـل نقـوت حمايـل أجـاويـد *** أهـل المعـاني والعـقـول الـرشيـده وبـديارهـم يـوجـد من عنـزة تأكيـد *** جملة عشايـر مـع عـوايل عديـده فـنـدتـهـم بـكـتـاب عـنـاز تـفـنـيــــد *** والكـل مـنهـم ينتسـب مـن بـديـده وعندي عـلى قولي دلايـل واسانيـد *** حيث القصص ما كل باحث يجيده |
الساعة الآن 04:39 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd