![]() |
البل عطايا الله
البل عطايا الله ,,,,,,,,,,
الـبـل عـطايـا الله غـزيـرات الانـفـاع فـج النحـور,,,ومـنـقـذاًت الجـيـاعي الـبـل لـهـا بـقـلـوبـنــا ود ما ضــاع وفـيهـا فخـرنـا والـفخــرمـا ايـباعي إلـهـا المعـزه ياهـل العـرف تنصاع مـا دام حـنـا ما غـشـانـا الضـياعـي ورثً عـن الاجداد يرسخ بالاضلاع حـبً تـواصـيـفـه اطـوالً اوسـاعـي مثـل الكـرامـة والعـوايــد والاطـباع ويامـا. تجندل عـندهـا مـن شجاعي تاريخهـا ما اخـفـاه تبديـل الاوضاع شوق وحـنــن لـشـوفـها بارتـفاعـي لاشـفتها هاضت هـواجـيس الابـداع يـفــز قـافـي كــن يدعـيــه ,,,,داعي يطـرب لها الخفـاق لامـر الاســماع لاشــك طـاريـهـا يـشـــد اســتـماعي اسـتذكـر الماضي ولحـظات الاوداع ويـطري عـليَ عــم خـالي ارفــاعي مـن عـقـبهـا تنهـل عـبـرات الادماع وياشـيـن دمـعً,,, يخـتلـط بالـتـياعـي محمد بن سوعان الربيّع |
الأخ الشاعر المتألق محمد بن سوعان الربيّع وفقك الله لما يحب ويرضى وصح لسانك أنت ما تصف وصف في شعرك ألا تجيده دون مبالغة وهذا يدل على شاعريتك ونضوج قريحتك وخبرتك بما تصفه والحقيقة أن هذه القصيدة في وصف الأبل روعه
وقد طرى عليه سؤال وهو ( أن العرب تقول الأبل عطايا الله ) كما أنك جعلت هذا اللّقب عنوان لقصيدتك والذي أفكر في تحليله هو أن جميع ما يملك الأنسان من عطايا الله : العيال والمال والأزواج والجاه والمنصب والصحّة والعافية وأعضاء الجسم وكل شيء من الله سبحانه وتعالى والغريب ما يقال ( عطايا الله ألا للأبل ) وفي نظري أن هذا دليل على شأن الأبل والله اعلم |
اسعد الله جميع اوقاتك اخوي واستاذي الفاضل الشاعر والمرجع الادبي الكبير ابو مشعل
بكل خير وسعاده وسرور اشكرك على تلك المداخله الراقيه وكم اسعدني ردك الاكثر من رائع مما لاشك فيه ان الابل لها شأن كبير ومكانه عاليه عند العرب وخصوصاً في جزيرة العرب حيث ذكرت في كتاب الله الكريم وهي ايه من ايات الله في خلقه (( والى الابل كيف خلقت ....)) وفي احاديث المصطفى وفي التاريخ القديم والعصر الحديث وفي اشعار الادباء ورواة التاريخ لغزارة منافعها في الكثير من المجالات فــ البل عطايا الله سفن الصحاري ولو خضنا بهذا الموضوع لطالت السيره فالابل لها حب في قلوبنا ونشتاق لرؤياها والتمتع بمنظرها وهي جزء لايتجزء من التراث والماضي الجميل وكانما علاقتنا بها مصيريه حتى لو لم نعاصر او نتعايش معها استطيع ان اقول حبنا لها فطري اشكرك استاذي الفاضل وتقبل خالص مودتي ووافر تقديري. |
الساعة الآن 09:02 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd