اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.. لقد شرفتني بهذا المرور الكريم، وأثلجت صدري بهذا الكلام الناصع البياض.. والطيب من معدنه لا يستغرب.. أتمنى لكم حياة سعيدة في غربتكم، وأسأل الله لكم التوفيق في عملكم، وفي خدمة أمتكم.. ولعل لقاء بالمحب قريب.. ودمتم بخير.. |
اقتباس:
مرحبا بك - لازال العمل جاريا في دراسة الوثائق. - أعتمد بعد الله على خبرتي وخبرة دارسي الوثائق في تمييز الوثائق الصحيحة من المزورة.. ويمكن الأخذ بالخط المتأخر، طالما أن المضمون صحيحا.. - ليس بالضرورة أن يوجد لها نسخ أصلية أخرى.. - الوثائق الموجودة عند الأفراد يندر أن يكون لها نسخ أخرى، ما لم تكن مواضيعها متعلقة بطرفين أو أكثر.. وشكرا... |
اقتباس:
(بكل تداوينا فلم يشف ما بنا) سأظل في نظرك متحاملا وغير أمين، إن نشرت وإن أنكرت.. والانكار والنفي يكون بحسب الموضوع والموقف.. فأنا أتعامل مع القصص والأخبار بحسب ما أرى أنه الأنسب.. قد يكون التجاهل أبلغ في بعض الأحيان، وقد يكون النفي مدعاة للإثبات.. ولا يضيرني ما يقال عني.. ولك الشكر.. |
اقتباس:
ليس لدي ما أضيفه، ولاشك أن كل واحد منا ينظر من زاوية مختلفة.. |
اقتباس:
أسعد الله أوقاتك المبالغة في معلومات الأعمار والمعمرين ليست إلا جانبا من جوانب السطحية في معلوماتنا التاريخية. فإذا كانت معلومات الرواي عن عمره غير صادقة، وإذا كان المتلقي يقبل تلك المعلومات بلا مراجعة أو تشكيك؛ فكم هي بائسة درجة المصداقية عندنا؟ لقد اكتشفت في بداية مسيرتي البحثية، أن تلك المعلومات غير واقعية، وهالني أن صحافتنا تتبنى تلك المعلومات وأن المجتمع يتبناها أيضا.. وقد حاولت أن أوضح الحقيقة وأن أعدل المسار في طريق الوهم والكذب، فألقيت المحاضرات في المجالس الخاصة والعامة، وكتبت المقالات، و لكني وقفت وحدي في ذلك الميدان، حتى أن أحدهم في بريدة عندما ذكرت إنه لا صحة لبلوغ أحد المعمري من قبيلته 151سنة، قال: (أنت تكذب شيباننا، والله ما حقك إلا أن من يضربك حتى تشال للمستشفى!) .. والحديث عن هذا الموضوع يطول، ولكني أقول للعقلاء فقط: اعلموا أنه لم يبلغ أحد في هذه البلاد 115سنة بمعلومات صحيحة، وكل ما ترونه في الصحف أو ما يقال لكم فوق ذلك ليس صحيحا! ولمن يريد المزيد من التفاصيل قراءة مقالي المنشور بعنوان: أعمارنا تحطم الرقام العالمية! ، في جريدة الجزيرة بتاريخ 27/7/2007م، وفيما يلي نصه: http://www.bnabar.com/images/fontbig_r_g.gif (تحدثت في مقال سابق عن سلطة الراوي وسذاجة المتلقي التي تتميز بها الشعوب غير الواعية، حيث يميل المتلقي فيها إلى قبول الأقاويل والمعلومات دون أن يجهد نفسه في التفكير في مدى صحتها حتى وإن كانت تتجاوز حدود الواقع وتتنافى مع العلم والمنطق.. ولأن مجتمعنا العربي عموماً يقع في تلك الدائرة؛ فسأختار اليوم مثالاً حياً لذلك، وهو اعتقادنا بوجود معمرين في بلادنا تصل أعمارهم إلى 120 و130 سنة، بل تتجاوز ذلك بكثير!! وإذا أردنا أن نخضع ذلك للعلم والمنطق، فإن بلادنا ليست على رأس قائمة الدول المتقدمة في متوسط العمر؛ لأن تقارير منظمة الصحة العالمية لعام 2007م تشير إلى أن أعلى الدول في متوسط العمر هي جمهورية سان مارينيو (دويلة صغيرة في إيطاليا)، إذ يبلغ متوسط عمر الرجل فيها 80 عاماً، تليها كل من أستراليا وآيسلندا واليابان والسويد وسويسرا 79 عاماً، ثم كندا وإسرائيل وإيطاليا 78 عاماً، ثم فرنسا وبريطانيا ونيوزلندا 77 عاماً، ثم ألمانيا 76 عاماً ثم أمريكا 75 عاماً... إلخ. أما المملكة فإنها تقع في منتصف القائمة بمعدل 72 عاماً تقريباً. وإذا ما عرفنا أن اليابان وهي من أفضل دول المعمورة في مجال صحة الإنسان ومعدل بقائه على قيد الحياة؛ فإن وزارة الصحة اليابانية تفيد أن عدد المعمرين لديها الذين تجاوزت أعمارهم 100 سنة سوف يبلغون أكثر من 28 ألف نسمة بنهاية عام 2007م، وهو أعلى نسبة من السكان في العالم.. لكن الذي يهمني أن يعرفه بنو يعرب أن التقارير الرسمية لوزارة الصحة اليابانية التي لا تعتمد على (يقولون) تفيد أن أكبر معمر في اليابان هي المعمرة (يوني ميناغوا) التي وصل عمرها إلى 113 سنة، وأن أكبر معمر لديهم هو (توموجي تاناي) ويبلغ 110 أعوام. أما مؤسسة موسوعة غينيس البريطانية، فإن أعلى رقم للأعمار مسجل لديها يخص الأكوادورية (ماريا أسثر دي كابوفيلا) التي توفيت عام 2006م. ويعتقد المسؤولون في تلك المؤسسة - ولا يجزمون - أنه ربما يبلغ 116 عاماً. كما يعتقدون أيضاً أن البور توريكي (ميركادوا دايل تورور) يعد أكبر معمر في العالم على قيد الحياة، وأنه صاحب أعلى عمر مسجل في تلك الموسوعة العالمية برقم 114 عاماً!! بقي الإشارة إلى أن بعض الدول تزعم أن لديها من بلغ 124 عاماً مثل كوبا، و127 عاماً مثل البرازيل، لكن الموسوعة الرصينة لم تقبل بإدخال تلك الطلبات في سجلها؛ لأنها تعرف أن درجة التوثيق والمصداقية في دول العالم الثالث لا تختلف عنها عند بني يعرب إلا قليلاً! أما نحن الذين لم نصل إلى ما وصلته اليابان وأوروبا من التقدم الطبي والوعي الصحي، فنزعم أن لدينا من بلغ 150 عاماً، وأنه يمارس رعي غنمه وحرث أرضه، ويطرد القرود عن مزرعته، ويبحث عن بنت الحلال!). وإليكم الرابط:http://archive.al-jazirah.com.sa/2007jaz/jul/26/ar1.htm |
اقتباس:
وقد رفضت إمتاع السامر المفترى على شعيب الدوسري، وإخوانه وأبناء عمه مثل تاريخ عسير خلال خمسة قرون، المفترى على الحفظي، والنسخة المغشوشة من مذكرات شفيق باشا الكمالي، والنسخة المغشوشة من الدر الثمين لأحمد عاكش، وما شابهها... ورفضتها لأنها مزورة المؤلف والمحقق والطابع والناشر، ورقم الطبعة، والرقم المعياري الدولي، فضلا عن تزوير المصادر و المعلومات.. |
اقتباس:
وقد حاولت كثيرا أنا ومجموعة خيرة من الشباب الواعين أن نحذر من هذه الظاهرة التي يستغلها أعداء القبيلة وأعداء الأمة تحت أسماء توحي بأنها من القبيلة وهي ليست كذلك.. وقد كتبت في ذلك العديد من المقالات، ويسرني أن أقتطف بعض ما جاء في أحدها، في ما يلي: إثارة العصبية في المواقع القبلية مقال منشور بجريدة الجزيرة الأثنين 26 جمادى الآخرة 1429هـ لا شك أن الشبكة العنكبوتية إنجاز عظيم من إنجازات العقل البشري واكتشاف باهر من الاكتشافات الحديثة التي هدى الله البشرية إليها لتيسير التواصل الإنساني وتبادل المعلومات والخبرات بسهولة بين أبناء المعمورة. وإذا كانت الدول المتقدمة قد استفادت من هذا الاكتشاف وسخرته لما يعود بالنفع على شعوبها، ويحقق أهدافها الساعية نحو نشر ثقافتها وتقديم حضارتها وإنجازاتها للعالم بكفاءة عالية، فإن هذه الوسيلة العظيمة لم تستخدم بالكفاءة نفسها لدى الشعوب المتخلفة.. ودون أن نهضم حق بعض المواقع الإليكترونية الرصينة في بلادنا؛ فإن الشبكة العنكبوتية لدينا تعج بالكثير من المواقع التي تكرس التخلف، وتزرع الضياع من خلال استخدامها لنشر توافه الأمور، سواء لنشر الرذيلة، أو لترسيخ ما يشغل الأجيال الناشئة في أمور الجاهلية وخصوصاً إثارة النعرات والعصبيات الإقليمية والقبلية، وتمجيد الأنا الذاتية، وإشغال أبناء الأمة عن أسباب التفاخر الحقيقية كالتسابق على الاختراعات النافعة، وتمجيد الإنجازات الحقيقية إلى المفاخرات المنبوذة.. إن إيجاد مواقع للتعريف بالقرية أو القبيلة والتواصل بين أبنائها ليس أمراً معيباً في حد ذاته، لكن المعيب والمثير للحزن والانزعاج أن تكثر المواقع القبلية المبنية على روح التفاخر، والمؤسسة على عدم أهلية القائمين عليها. إن أول ما يطالعك في كثير من تلك المواقع المخجلة ظاهرة الأسماء المستعارة، وهذه الظاهرة تحتاج إلى مقال لوحدها، ولكن لا مانع أن أشير إلى بعض المآخذ عليها، فكثير من العقلاء يتفقون على أن استخدام الأسماء المستعارة يدل على عدم الثقة، ويوحي بعدم القدرة على المواجهة وتحمل مسؤولية المادة المنشورة. كما يؤخذ على استعمال الأسماء المستعارة المغالاة فيها وتفخيم صاحب الاسم المستعار لنفسه، فنجده يسمي نفسه بألقاب تمجيدية رنانة توحي له بالتفوق والتعالي والشجاعة والكرم والسيادة ونحو ذلك، ولا أريد أن أضرب أمثلة لذلك خوفاً من اتهامي باستقصاد أسماء معينة. كما أن من أهم المآخذ على تلك المواقع نشر القصص والقصائد المبالغ فيها، المثيرة للمفاخرات والنعرات والحساسيات التي أمر الإسلام بعدم إثارتها، وفوق ذلك أيضاً عدم توثيق تلك القصص والتحقق من صحتها. ومما يؤسف له أن غالبية أصحاب تلك الأسماء المستعارة لا يملكون الأهلية للكتابة في المواضيع التاريخية والأنساب، ولا يستطيعون التحقق من صحة المعلومات التي ينقلونها من بعض كتب الأنساب أو المواقع الأخرى. أما داهية الدواهي فهي السطو على جهود الآخرين، حيث ينسخ العضو صفحات كاملة من مصادر أخرى، وينقلها إلى موقعه دون ذكر مصادر المعلومات المنقولة حتى وإن ذيلت النصوص المنقولة بعبارة: (منقول) في آخرها. ومع ذلك فما أن ينقل أحدهم نصاً طويلاً أو قصيراً حتى تتوالى عليه عبارات الشكر والترحيب، ويتسابقون إلى عبارة: (مشكور على هذه المعلومات القيمة، وما قصرت يا عَلاَّمة الدهر!). ولا أحد منهم يتساءل عن صحة المعلومة، ولا يعيب عليه عدم ذكر مصدرها، لأن فاقد الشيء لا يعطيه!. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ وختاما؛ فإنه لا ينبغي التعميم هنا ، إذ لابد هنا من الإشادة بالمواقع الرصينة والمحترمة والاشادة بالقائمين عليها.. وللجميع المحبة.. |
اقتباس:
ختاما؛ لا يسعني إلا أن أقدم جزيل شكري وامتناني لموقع منتديات العبار والقائمين عليه الذين أتاحوا لي هذه الفرصة للاتقاء بأعضاء هذا الموقع ورواده الكرام، ولأجيب على ما سمحت به الفرصة من أسئلتهم وتساؤلاتهم، مقدرا لطف تعاملهم وكريم ضيافتهم، راجيا أن أكون قد وفقت للحق، وأن يتجاوزوا عن التقصير والهفوات، وأن يصفحوا عما لم يرضوا عنه من أخلاقي وإجاباتي.. سائلا المولى أن تسود المحبة والاحترام بين أبناء قبائلنا ومجتمعنا حاضرة وبادية، وأن يترفع شبابنا عن الطعن في الأخرين والتقليل من شأن الغير، فكل القبائل والأسر فيها الخير والفضل، ولها من التاريخ مثل غيرها، وأن يتذكروا قول الحق عز وجل: {وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُوا، وَاذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا، وَكُنتُمْ عَلَىَ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا، كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ} [ آل عمران: 103]. وفق الله الجميع، وعلى المحبة نلتقي.. |
هديه متواضعة من موقع العبّار لمؤرخ قبائل حرب فائز بن موسى البدراني وهي عباره عن كمية من العود الكمبودي الفاخر الثمين كما يظهر في الصوره ستسلم بواسطه المراقب العام محمد بن دوهان نيابه عن الموقع حال وصولها من الخارج الى السعوديه
http://www.bnabar.com/upload//upload...2e800abef9.jpg http://www.bnabar.com/upload//upload...f4163665cc.jpg صور من هديه الموقع لمؤرخ قبائل حرب التقطت اليوم في دوله سنغافوره نشكر ابو تركي على قبول الهديه موضوع مغلق با انتظار: 1- صور التسليم 2-كلمه الموقع في ختام هذا اللقاء |
الساعة الآن 08:13 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd