موقع قبيلة عنزه الرسمي: الموقع الرسمي لقبائل ربيعه عامه و عنزة خاصه

شر البلية ما يضحك
مرةً أخرى يطل علينا راس الافعى من جحره النتن القذر كقذارته وعفنه
سيد الدجل والاكاذيب وشرذمة ملالي قم هُبل نصر اللات
سيد حزب الشيطان واذناب ايران وحثالة حثالة لبنان سيد الضلال والمؤامرات وتسلسل الخيانات
انها الحقيقه التي لايختلف عليها اثنين من عقلاء امتنا
نعم انها الحقيقه الناصعه الساطعه في رابعة النهار
حزب الشعوذه والدجل والكذب والنفاق والخزعبلات التي كانت وللاسف يوماً تنطلي على بعض فئه من امتنا
عندما كان هذا الحقير الكاذب يوجه بعض من المفرقعات الى الكيان الصهيوني الغاصب كنا للاسف مصدقين
ونهتف ونصفق له بل نتنازع فيما بيننا من اجل تلك العصابه الفاجره التي تعرت لجميع من به عقل ويفكر صحيح وعلى ما يقول المثل :
ماع الثلج وبان المرج وهاهو حزب اللات والشيطان يظهرعلى حقيقته ويذبح المسلمين باسم الاسلام متناسياً
افضال اهل الشام ووقوفهم معه في حربه المزعومه بــ2006 عندما تم ايواء شعبه في بيوتهم بل البعض اخلو بيوتهم من اجلهم وكانوا يتقاسمون قوت يومهم المتواضع مع شعبه وهاهو الآن يكشر عن انيابه النتنه ذلك الجبان الفارسي المجوسي النجس المدسوس بعباءة الدين والاسلام يدافع عن العلوي الكافر الحقير العار ابن العار الذي حكم الشام اربعون سنه ظلماً وبهتاناً وتزويراً وكذباً الآن هُبل ايران يشرع ويفتي بالقتال في بلاد الشام ضد ابناء سوريه الاحرار الشرفاء ويستبيح نسائهم ويقتل ويشرد اطفالهم ويمثل في شيوخهم وما يحدث في القصير يكفي عن جميع الادله والبراهين هاهو تيس ايران يطل علينا من كهفه المظلم ودهاليزه العفنه بلحيته النتنه القذره والغير طاهره على الاطلاق يطل براس الافعى السامه تسجيلاً وليس مباشراً وهكذا يفعل الجبناء فان كان غير ذلك فل يظهر في القصير ويثبت للعالم المخدوع انه سيد المقاومه حسب ما يدعي لعنة الله عليه وعلى من والاه واربابه وسادته الجبناء ومن يدافع عنهم ومن يناصره منهم .
صبراً اهل الشام
النصر آت بإذن الله ولاتقنطوا ولا تيئسوا ولاتحزنوا ابشروا ان الله معكم الا ان نصر الله لقريب
ومن يتقي الله يجعل له مخرجاً
انتم على حق ومن كان على حق منصور بإذن الله لامحاله
لاتتوسلوا الا الى الله ولا ترجوا سواه احداً فهو خير الناصرين
بئساً للمتفرجين والخزي والعار للمتخاذلين الجبناءمن مدعي العروبه والاسلام
وان غداً لناظره قريب
(( ولاتحسبن الذين قتلوا في سبيل الله امواتا بل احياءا عند ربهم يرزقون))

بقلمي ,,,,,,,,,,,,