|
موتة ضمير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،، يـمـكــن أعـزي إنـســان فــي مـوت إنـســــان ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،,,,,،،،،، وشــلــون أعــزي مــن ضـميـــره تــوفّــــــــى إن قـلــت لــه مـاجــور قـال انـت غـلـطــــان ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, اجـلس وريـّـح يـا الـحـبـيــب و تـعــــفّــــــــــــــى جـاوبــت بـاسـلـوبــي و انـا اقــول يـا فــــلان ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، مـا فـيــه شــي بـهـا الـزمــان يـتــخــفّـــــــــــى لا صـرت ما انـت لـقـولــة الـحـق شـفـقــــان ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، خلك عـلـى جــال المــلايـــل تــدفّــــــــــــــــــــى الـلــه عـطــى لـلـنــاس احـســاس و لـســـــان ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، و كـل (ن) يـبـيـّـن وش ضـلوعــه تـضـفّــــى الـخــط واضــح لا تـلــى الـخــط عــنــــــوان ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، انــا اشـهــد انــه لـلـتـعـابـيـــر كــفّــــــــــــــــى الـنــاس تـشـهــد بالـجـمـايـل و الاحـســــــان ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، و لا عـمــر قـيــل الـنــذل بـالـحــق وفّـــــــــى نـاس(ن) تـمــوت و قــدرهـا عـالـي الـشـــان ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، يبقى عـلــم بـيــن الـخـلايـــق يــرفّـــــــــــــــى فـعــل الـمراجــــل بـاول الـعمــر نـيـشــــــان ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، يصيبها مـــن لـه عـلــى الـطــيـــب شـفّـــــــــى مـن لا عـطـى الـتـقـديــر ذربـيــن الأيـمـــان ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، قدره مــع ذربــيـــن الأيــمــــان هـــفّــــــــــى تقديــري للجميــــــــــــــع ,,, عبدالله بن موسى الخرشاوي 15/7/1434هـــــــــــــــــ |
أجدت بالتوصيف يا طير حــوران *** قولك كما العذب القراح المصفّى
حيث الذي قلبه من الغل مرضان *** يـفـرح وبمصيبـة رفـيـقـه تشفّى صح لسان أبو فهد على هذا الوصف وما أكثر الذين ماتت ضمائرهم عن الحق |
صح لسانك كلام من ذهب - الله لا يهينك |
اقتباس:
|
صح السانك ابو فهد وسلمت بنانك على النظم والحمد لله على السلامه عسى المانع خير من الغياب والله إنا فاقدين من غير شر لك فتره ماشفناك 0 لك ازكى التحايا والود00
|
الأستاذ عبدالله الموسى الخرشاوي محدثكم من المقربين له بموجب الصداقه ورابطة العديل وهو من أفاضل الرجال دين وعقل وخلق وفهم وأدراك وحب للقبيله ولأهل الخير ولا ازكيه على الله وبموجب عمله مدّرس وسكنه في كنف الحرم المدني فهو يقضي وقته بين العمل والصلاة في مسجد الرسول بالإضافة إلى خدمة الأهل والأبناء ولذلك نعذره إذا غاب وهو ما يغيب ألا ويحضر فشكراً للأخ نهيّر على تفقده لأخوانه
|
اقتباس:
رفع الله قدرك أبا مشعل ،،، وجزاك الله عني و عن القبيلة خير الجزاء ،،، لك تقديري،،، |
اقتباس:
صح بدنك ،،، و الله لا يهينك ويرفع قدرك ،،، سلمت و الله أبا زيدان ،،، لك تقديري ،،، |
رائعه بكل ماتعنيه ألكلمه قلت فأجدت سلمت أناملك ألذي كتبت وسلم فكرك ألرائع مبدع عبدالله موسى ألخرشاوي أنت فعلا رائع
الرائع و الله اطلاعك الذي شرفت به أنا ،،، رفع الله قدرك في الدارين ،،، تسلم و الله يالحبيب ،،، يعطيك الله العافية ،،، |
اقتباس:
صح بدنك يا خال ،،،، و جزاك الله خيرا على السؤال ،،، فسؤالك عني مصدر فخري و اعتزازي و هو دليل على نبلك ،،، و أبشرك أنا بخير و على ما يرام ،، فوالله يا خال لم اطلع و لم افتح النت إلا متأخرا في هذه الليلة لظروف سفري و ظروف الاختبارات ،،، و ما أثلج صدري سؤالك و زادني غبطة الرد الجميل من أبي مشعل ،، فجزاك الله خيرا على سؤالك و جزى الله أبا مشعل خيرا فهو السبب بعد الله في تعارفنا ،،، لك تقديري و احترامي و مودتي يا خالي ،،، |
اقتباس:
سلمت أبا مشعل ورفع الله قدرك في الدنيا و الآخرة ،، فما كتبته وسام ،، أفتخر به بين الأنام ،، ففرحتي لا توصف بتقديمك الأعذار عني ،، و هذا دليل على اهتمامك و سؤالك و معرفتك بأبناء القبيلة ،،، فقد كنت عند والدي ـ حفظه الله ـ في محافظة العلا ،،، و في مجلسه مجموعة من الرجال ،، فطلب مني أحدهم قراءة قصيدتي الأخيرة ،، فقرأتها عن طريق شبكة الجوال ،،، لأن الإرسال كان ضعيفا ،، فقرأت عليهم القصيدة و ما كتبته ـ جزاك الله خيرا ـ فقالوا : ( حق لابن عبار كتابة ذلك لأنه كان في القديم الطيار أبو عنزة ،، أما في هذا الزمن فأبو عنزة ابن عبار فكلنا ،،، ندين لهذا الرجل بالكثير فهو قد رفع رأس القبيلة عاليا ،،، ندين له لأنه مفخرة للرجال ،،، ندين له لأنه من ذاد عن حياض القبيلة ،،، ندين له لأنه حفظ إرثنا ،،، ندين له لأنه علاّمة في النسب في الشعر في قول الحق ،،، ندين له لأنه علامة للقبيلة بين القبائل ) إذا ـ و القول للجميع (( ابن عبار أبو عنزة في هذا الزمن )) جزاك الله خيرا وجعلني عند حسن ظنك ،،، تقديري لك و للجميــــــــــــــــع ,,, |
سلامي وتحياتي لك يا أبو فهد وأشكر الرجال الذين من واقع تقديرهم لجهدي البسوني ثوب لا أستطيع لباسه وأقول أدخل على الله لا يزال أبو عنزه الطيار واللقّب على أهله مهما تغيّر الزمن ومهما تغيّرت نوعية الرجال أما أبن عبار فهو شاعر من شعراء عنزه ومجتهد في خدمة قبيلته وقد سمعت من يقول : سيف عنزه ومن يقول شاعر عنزه ومن يقول حامل لواء عنزه والدفاع عن عنزه وأبن عنزه البار ومؤرخ عنزه وسور عنزه ولكني لا أقر جميع هذه الأقوال لأنها تصدر من محبين والمحب شهادته مجروحه والأسم الذي أقر به هو أسمي الحقيقي وأشكر جميع الأخوه الذين من باب أشادتهم بجهدي فهم يلقبونني بألقاب أكبر من حجمي
|
الأخ والعزيز الفاضل أبو فهد صح الله لسانك وبنانك حتى ترضى على هذا الإبداع وعلى هذه الدرر، وبارك الله فيكم وفي كل ربعنا وجماعتنا الذين هم مصدر إعتزازنا وفخرنا وشهادتنا بأديبنا مهما قلنا فهي تبقى مجروحه فهو نعم الرجل الصبور الذي كان وما زال يحث الهمم على جمع الشمل وصلة الرحم ورفعة شآن القبيلة في كل مناسبة وكل وسيلة وهو والله أهلٌ لكل مكرمة وكل مفخرة وهذا ما جناه بفعله وحكمته وحلمه وحنكته . لكم من أخيكم ومحبكم والفخور بكم كل ما يعلمه الله سبحانه من محبةٍ وإعتزاز وإجلال ولكم الدعاء بأن يحفظكم الله ويعزكم ويطيل بأعماركم ويقر أعينكم بصلاح الذريّة والسميّة وأبناء القبيلة حتى نراهم أفضل وأعز أبناء الأرض أجمعين .. |
اقتباس:
جزاك الله خيرا أبا مشعل على تواضعك ’’ فما أجمل التواضع الجمَ إذا أتى من طود أشمَ ,, فالله يحب تواضع العبد عند أمره امتثالا ، و عند نهيه اجتنابا ،، و الشرف لا ينال إلا بالخضوع لله و التواضع للمسلمين ، و لين الجانب لهم ،، و احتمال الأذى منهم ، و الصبر عليهم ،، و لله در من قال : تواضع إذا ما نلت في الناس رفعة *** فإن رفيع القوم من يتواضع فهنيئا لك تلك الرفعة ،، و هنيئا للقبيلة بك ،، لك سلامي و احترامي و تقديري،،، |
اقتباس:
سلمت أبا عبدالعزيز ،،، و أسأل الله سبحانه و تعالى أن يجزل لك الأجر و المثوبة ،،، فما تكتبه من كلمات جميلة لهي دليل على نبلك و صفاء معدنك و طهر قلبك ،،، بل و الله إن دعائك لأخيك و بيان ما في قلبك تجاهه لهو من الفأل الذي يأنس به المسلم ،، فالنبي صلى الله عليه وسلم أبان أن الفأل هو ( الكلمة الطيبة ) رواه البخاري،،، رفع الله منزلتك و والديك و أولادك و أهلك في الدنيا و الآخرة ،،، أما ما لأبي مشعل من مكانة في صدور الرجال الشرفاء الأوفياء فلا تحصى و لا تنسى ،،، و حق لهم التعبير عما تختلجه صدورهم ،،، بل والله إن الكثير منهم على ما أعطاه الله من عمر و قدر يقول : أتمنى أن أقابل ( ابن عبار ) لأقبل جبينه على ماله من مكانة و خدمة للقبيلة ،،، فحق له الفخر بهم و حق لهم الفخر به و حق لنا الفخر به و بهم ،،، لك تقديري و سلامي و احترامي ،،، |
| الساعة الآن 11:40 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd