![]() |
مانصيحتك لمن يريد دخول البحث في أرشيف المحاكم؟
|
أين توثق أراضي خيبر؟ في أي محكمة وأي أرشيف؟ هل يوجد دليل يحتوي على محتويات الأراشيف في المحاكم أم أنه يحتاج إلى الغوص في عمق المحيط للظفر بالمادة المطلوبة؟
|
هل ستقوم بجمع صور مشائخ حرب وأعيانها؟ هل اطلعت على الأرشيف العثماني؟ هل نصدق الألقاب التي في الوثائق؟ ألا تمنح لمن ترضى الدولة عنه؟ ما هو الاختلاف الجوهري في أراشيف المحاكم التي اطلعت عليها عن بعضها البعض؟
|
اقتباس:
|
اقتباس:
1- بعض أعيان المدينة وأعلام القبائل في وثائق المحكمة الشرعية. 2- وثائق وادي الفرع، 3 أجزاء، والجزء الرابع تحت الإعداد. 3- وثائق وادي ينبع والصفراء، جزآن، (الأخير تحت الطباعة). 4- التنظيمات القانونية والقضائية لدى قبائل الحجاز قبل العهد السعودي (جزآن). 5- أشهر القضاة وكتبة الوثائق في وادي الفرع. سجلات محكمة المدينة المنورة، هي سجلات ضبط القضايا الشرعية، المستخدمة في أي محكمة، وهي شبيهة إلى حد كبير بسجلات الضبط الموجودة في المحاكم المعاصرة قبل مرحلة إدخال الحاسب الآلي. وليس لها تصنيفات محددة، باستثناء الترتيب التاريخي مع وضع ترقيم الصفحات، وترقيم القضايا، أو الوثائق. عددها كبير جداً، وقد فصلت معلوماتها بتوسع في مقدمة كتابي: بعض أعيان المدينة وأعلام القبائل، فأرجو ممن يريد التوسع الرجوع إليه. الحصول على تلك الوثائق أو صور منها ليس متيسراً في الوقت الحالي، لأن النظام لا يسمح بذلك؛ وأرجو أن يتاح ذلك للباحثين مستقبلاً. وسجلات المحكمة تغطي الحقبة الواقعة بين سنة 960هـ إلى الوقت الحالي، وليس هناك خط محدد لكتابة الوثائق، وإنما يكون ذلك بحسب الكاتب وثقافته، وليس لها نطاق جغرافي محدد، فقد وجدت وثائق تتعلق بأشخاص من المغرب أو تركيا أو مصر، أو غيرها، لأنهم عندما يأتون لزيارة المدينة قد يحتاج بعضهم إلى كتابة وصية أو وقف أو غير ذلك. ومن لم يمر على المحكمة لا يكو له ذكر فيها حتى وإن كان من سكان المدينة. نعم؛ بعض رجال القبائل المقيمين في المدينة أو بالقرب منها يعقدون زواجاتهم في المحكمة الشرعية، وليس كلهم، أما خصوماتهم فالغالب أن مرجعها الحاكم الشرعي، مما يؤدي إلى توثيقها. |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
لا أفكر في إصدار شريط صوتي، ولا في نشر دواوين جديدة لشعراء من حرب، لأنني مشغول بدراسة ما لدي من وثائق وتحقيقات. |
اقتباس:
|
اقتباس:
واسمح أن أرد على سؤالك في نقاط مختصرة، وهي: 1- من حقي أن أخالف نص ابن بشر فهو ليس قرآناً منزلاً.. لكن ليس من حقي أن أحرِّف فيه! 2- ليس في وثيقة طوسون باشا المذكورة ما يدل على إمارة المدينة، وإنما إمارة القلعة! 3- ليس من الضروري أن آخذ بنص فلان أو علان، وإنما آخذ بما يظهر لي أنه الأرجح! 4- إذا لم يوجد وثائق فيوجد مصادر ومراجع، وإذا كان الأمر ملتبساً على البعض، فليس لدي فيه أدنى لبس! 5- مع أن الجبرتي كان يعيش في مصر إلاَّ أنه كان وثيق الصلة بأخبار قوات محمد علي، ولذلك فلا ضير أن آخذ من كلامه ما يؤيد المصادر الأخرى! 6- تصف دحلان وأيوب صبري بأنهم متأخرون وهم من جيل ابن بشر ويتميزون عليه بأنهم أقرب لتلك الحوادث منه، وأكثر اطلاعاً على تاريخ الحجاز! 7- أن قولك: "بوركهارت الذي سمع بما رآه ابن بشر!". ليس صحيحاً، فابن بشر لم يحضر حوادث سقوط المدينة، ولم ير طوسون باشا، ولم يلتق بشهود العيان لحوادث المدينة، بخلاف بوركهارت الذي أقام فيها بضعة شهور بُعَيد سقوطها مباشرة، وبخلاف صبري باشا الذي عكف على كتابة تاريخ الحجاز! 8- أن استشهادي بعبدالغني وعبدالباسط بدر ليس فيه مآخذ، لأنهما أكثر من كتب عن تاريخ أمراء المدينة، فكيف لا أستشهد بما توصلا إليه؟ 9- كان بودي أنك عندما طرحت هذا السؤال وضخمت من مقال من يتهمني بالتدليس أشرت إلى المقالات التي دحضت تلك الاتهامات الكاذبة، ومنها مقال الباحث محمد العوفي: (وقفات مع ما كتبه العفيصان عن تاريخ المدينة) المنشور في جريدة الرياض بتاريخ (23/1/1429هـ). وإلى مقالي: (إمارة المدينة في الحكم السعودي الأول) المنشور في جريدة الجزيرة بتاريخ (6/11/1430هـ)، حتى تكون أكثر موضوعية! ولأن الوقت لا يتسع لتفنيد الفذلكات أعلاه فإني أكتفي بالإحالة على ما جاء في تلك المقالات، وأترك الحكم للقارئ!! 10- ثم لماذا توجه إلي تهمة تنصيبهم ولا توجه إلى الذين نصبوهم قبلي وعلى رأسهم عبدالغني مؤلف كتاب: "أمراء المدينة المنورة"؟ أم أن تهمة التدليس لا يراد بها إلاَّ أنا؟ 11- إذا كنت أملك الجرأة على تنصيب شيوخ قبيلتي فلما أنصب المزيد؟ ألا قاتل الله الهوى فإنه يعمي ويصم! |
الساعة الآن 06:16 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd