|
يااخوان أنا أقصد ان الوثيقة جددت عدة مرات الاولى كتابة القاضي نفسه ويدل على ذلك ماود
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
الأخ سعود أعتقد أن كلامك فيه نسبه من الصحة! وهذا موضوع
لم نتطرق اليه عند ذكرنا للوثيقة إنما كان المقصد هى الوثيقة وماجاء فيها فقط دون الدخول فى التفاصيل؟! وشكراَ لك |
باحثنا القدير أبو مشاري الرفدي شكرا لك على المعلومات القيمة والمفيدة
|
اخوي ابو مشاري أشكرك وحنا نتعلم منك ومن ابو مشعل ولكن أقصد التفريق بين ماورد في نص الكاتب الأول وهو في سنة 840هـ وبين المجدد الأخير وهو في حوالي سنة 1281هـ يعطي نتائج صحيحة في الاستنتاجات التاريخية
فمثلا ذكر المهيد إن كان من كتابة المجدد كما أعتقد فهو متأخر وليس في عام 840هـ زمن ماجد بن مانع الفدعاني وشكرا لك |
الأخ سعود حيّاك الله وشكراً لك على ملاحظتك وأني أرى أن الناقل لا يستطيع أن يغيّر شيء من نص الوثيقة وإنما هو نقلها وجددها فقط لأن نص الوثيقة الثابت في تاريخ عام 840هـ لم يذكر أنه أضيف له هامش أو أضافات أخرى وإنما هي نفسها وذكر المهيد والمطارفة وبعض بطون عنزة في تلك الفترة تدل أن بين الفخذ والأسرة جدود غير معروفة وما يرد في عدد الجدود مختصر لأن المهيد عندما يعدون يصلون إلى مهيد في خمسة عشر جد والخمسة عشر جد عندما نضرب العدد في ثلاثين يكون مهيد عايش عام 1000 هـ جري وعندما نقرأ بالوثيقة كلمة المهيد تعني جمع ويكون مهيد وجوده بحدود عام 700هـ وهذا يجعلنا نتلمس وجود بشر في القرن الخامس الهجري حيث أن بين مهيد وبشر ستة جدود فقط لأن تسلسل الجدود من الأعلى ليس بينهم جدود والنقص في عدد الجدود يأت فيما دون البطون فمثلاً بشر عقب سهيل وعبيد وليس بينه وبينهم أحد وعبيد عقب سبيع وفدعان وسليمان وليس بينهم جد وفدعان عقب محمد وماجد وليس بينهم جد ومحمد عقب منيع وفريض وليس بينهم أحد ومنيع عقب جبل وشميل وليس بينهم أحد وجبل عقب مهيد وأخوانه ونقص العدد يأتي بعد مهيد حيث أنتشار البطن وتوزع عوائله وتكاثرها وهكذا
|
الله يحييك يابو مشعل لكن الذي يدل على أن الاسطر الأخيرة هي إضافة من ناقل الوثيقة أنه ذكرها بعد نقل مضمون الوثيقة الأولى وما على ظهرها ثم ذكر أنه داخل على الله عن زود حرف أو نقص ثم كتب الأسطر الستة الأخيرة فهي إما أن تكون إضافة منه أو أنه فجأة اكتشف أنه نسي ستة أسطر كما صورة الوثيقة وليس حرفا وشكرا
|
اقتباس:
فبارك الله فيك |
قصيدة ذات الفروع فيها دلالة والله أعلم ،، حيث أن الشاعر يقول ( وإن يدعني الحيّان من فرع يقدم ،، ويذكر يظهر ودي المتحدب ) فالشاعر هنا ربما يقصد بشر ومسلم عندنا قال الحيّان من فرع يقدم لأنه اذا كان يقصد يقدم ويذكر لقال ( وإن يدعني الحيّان يقدم ،، ويذكر يظهر ودي المتحدب ) ولكنه والله أعلم كان يقصد ان الحيّان بشر ومسلم من فرع يقدم ،،، وهذه مجرد وجة نظر لا أكثر والله تعالى أعلم
|
الأخ أبو حميد كلامك في محلّه وأي خبر غير واضح فهو تحت طائلة الترجيح والأحتمال وإذا كان بشر ومسلم لهم وجود في عصر صاحب قصيدة الفروع يحتمل أنهم من فرع يقدم من عنزة لأن المؤكد أن الذين من فرع يذكر من الفروع المعروفة من عنزة هم بني هزّان أما بشر ومسلم فقد تمسّكوا باسم القبيلة الأعلى وغطّى على ما قبله والذي حدى بالمعاصرين وكتّاب النت الذين كتبوا عن عنزة في هذا العصر فأن الذي جعلهم يتكهنون هو وجود وائل عند بشر ومسلم فهم يجدون وائل بن هزّان وهذا عندهم منبوذ وكذلك يعافون أن يكون وائل عنزة أبو بشر ومسلم وهو أقرب للصواب وعندما وجدوا جد بكر وتغلب وعنز وائل بن قاسط اجهدوا على أدخال عنزة به وهم يقصدون خلط هذه القبائل وقد استخفوا في العقول الخاوية وتناسوا أن المسألة نسب وأن النسب ما يحوّر فهو جدود ما يمكن تبديلهم ولا يمكن أعارتهم ولذلك فقد حصل العبث والتلاعب بأنساب هذه القبيلة حتّى قاموا المخلصين من أبناء عنزة فوقفوا في وجه المزورين ووضحوا الحقائق لمن يريدها وفهم كل من يريد يفهم نسب عنزة أنها عنزة بن أسد بن ربيعة حسب ما جاء في جميع المصادر وأن جدها وائل عنزي حسب ما توارثوه الأجيال عبر العصور
|
أشكر الأخ أبو حميد على هذه الإشارة الجديرة للإنتباه كما أشكر إستاذنا أبومشعل على التعليق والتوضيح ففعلاَ فالشاعر هنا من أهالي بداية القرن السابع الهجري وقوله "فإن يدعني الحيان من فرع يقدم ويذكر" ربما يقصد بالحيان هما بشر ومسلم! وهذا إحتمال جداَ قوي ووجيه فهو قطعاَ لايقصد يقدم ويذكر بذاتهما فهما فرعان قديمان من فروع عنزة القديمة لكن بما أن عنزة قد تكرر ذكرها في القرون الهجرية الأولى فيكون من المنطقي أن المقصود بالحيان هم فرعي بشر ومسلم فهذا أقرب للصواب وللمنطق والعقل والله أعلم .
|
| الساعة الآن 10:23 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd